كنا انا و صديقي نمارس احلى استمناء بطريقة جميلة حيث العب له بزبه و يلعب لي بزبي حتى نقذف و كان نجد متعة كبيرة و لم نكن نفكر في ممارسة اللواط لانه في ذلك الوقت كانت الامور صعبة كثيرا حيث كنا نختلي في ركن في العمارة التي نسكن فيها و نكشف عن ازبابنا ثم نبدا باللعب . اتذكر اول مرة حيث بدات الامور بعدما بدانا نحكي عن الجنس و النيك و الزب الكبير ثم تاهننا و تجادلنا من فينا زبه كبير و اخرج كل واحد زبه و قارننا بينهما ثم الصقناهما مع بعض و كانت تقريبا متقاربة احجام زبينا و يومها استمنى كل واحد بيده على زبه اي لم المس زبه ولم يلمس زبي و كان الامر غريبا حيث قذفنا في وقت واحد تقريبا و رميت المني على الارض مثلما فعل هو و شعرنا بالمتعة و النشوة . يومها رايت زبه وراى زبي و مارسنا استمناء ساخن و لم يبقى الا ان نلمس ازباب بعضنا و نزيل ذلك الحاجز الذي كان بيننا و هو ما حصل المرة التي تلتها حيث التقينا في اليوم الموالي في نفس المكان و في نفس الوقت تقريبا و فعلنا نفس الشيئ حيث وضعت زبي امام زبه و بدات احك راس زبي على راس زبه و عرضت عليه فكرة جميلة و هي ان يلعب بزبي حتى اقذف و افعل معه نفس الامر و اجابني بسرعة كبيرة و كانه كان يفكر في نفس الشيئ او انه كان ينتظر العرض بفارغ الصبر و لمس زبي مباشرة و وضعت يدي على زبه
وجدت زبه منتصب جدا و ناعم و دافئ و حركت يدي عليه مثلما افعل لنفسي بينما هو امسك زبي بيده الناعمة الدافئة في اسمتناء جميل و مثير بلذة خيالية و جميلة جدا و كنت اريد تقبيله من فمه في تلك الشهوة التي كنت عليها لكني لم استطع فعل ذلك الامر لننا حتى تلك اللحظة لم نكن نعتبر الامر شذوذا بل مجرد افراغ ماء الشهوة و حلب الزب . ثم بدات الشهوة تزداد في جسمي و كنت كلما سخنت اعبر عن ذلك من خلال طريقتي في دلك زب صديقي حيث اصبحت اضغط عليه و اسرع من تحريك يدي عليه مثلما كنت افعل مع زبي و انا استمني و قد اعجبه الامر و صار يفعل مثلما افعل معه حيث كان يمسك زبي و حين اركز اصابعي نحو خصيتيه يفعل نفس الامر و وجدنا متعة كبيرة في الامر . ثم وقف صديقي وقفة قوية حيث استقام جسمه كاملا و اصبح زبه يظهر انه اطول و رفع قدميه الى الاعلى و كانه واقف على اصابع القدمين و قال اه ساقذف لقد جاءت شهوتي اه اه و دفعت يدي نحو راس زبه ثم اعدتها الى خلف زبه نحو الخصيتين و كانني اشحن الرصاص على المسدس و بدا زبه يقذف المني بقوة في استمناء جميل جداالى درجة انه توقف عن حلب زبي في تلك اللحظة
كان يقذف و يستمتع و قد ترك زبي و انا سرحت انظر الى زبه و المني يخرج منه بكل قوة و لما اكمل القذف حك زبه على الحائط مزيلا تلك القطر المنوية العالقة و احسست انه هدا و شعر بالنشوة لكن كان زبي لحظتها ايضا على وشك القذف و لابد ان يكمل حلبه بيده حتى اقذف . و عاد صديقي الى وعيه و اكمل لي اجمل استمناء حيث امسك زبي و بحركات سريعة جدا وساخنة كان يدلكه و انا احسست اني قد نفذ صبري خاصة و انني رايت زبه يقذف امامي و على اصابعي حين كنت استمني له و قد سخنني جدا و ما هي الا لحظات فقط حتى احسست ان كل جسمي يهتز بالمتعة و الشهوة . لم اصرخ مثلما صرخ فانا صوتي غليظ و لو صرخت لسمعني كل من يسكن في الحسي لكني اطلقت اهة عميقة جدا اهههههه و نظرت الى زبي و اذا بقطرة قوية جدا تخرج منه في استمناء جميل وساخن مع صديقي
و توالت القطرات الباقية التي كانت تخرج مني بعدما حلب صديقي زبي و و كنت الح عليه الا يتوقف عن دلك الزب حتى اخبره اي حتى اكمل القذف و اشعر بالبرود فانا حين استمني لا اتوقف الى ان يحس ان زبي يؤلمني حين المسه . اكمل حلب زبي و انا اقذف بكل قوة على نفس المكان و كان منيي يسقط فوق منيه و لونهما متشابه ابيض كثيف جدا ثم فعلت مثلما فعل و مسحت القطرة الباقية على زبي في الحائط و اخفيت زبي و تركنا المكان و كلانا منتشي بعد استمناء جميل و ساخن و لذيذ و اصبحت هذه العادة تتكرر بيننا
فيديو لواط حار جدا جزائري ينيك رجل فرنسي كبير في السن ممتلئ الجسم في مكان عام ..الفيديو ساخن جدا حيث الرجل الفرنسي كان يرضع بنهم و حرارة و قد انبهر بالزب الجزائري و حلاوته و تبادلا النيك و المص و القبلات ثم اشبع الجزائري الفرنسي بالنيك و الزب في احلى جنس لواط عربي و في حديقة عامة