اللواط مع فريد و طيزه التي مزقها زبي في ذكرى الكريسمس – الجزء 2

رغم اني مارست اللواط مرتين فيذلك اليوم مع فريد في ذكرى الكريسماس الا ان زبي كان لا يزال مصرا على النيك مرة اخرى و قد  لاحظت ان الجو بدا يتعتم و فكرت ان نبيت ذلك اليوم هناك و لكن البرد كان قارسا جدا . في النيكة الثالثة اتذكر اني كنت سكران و قد تبولت في قارورة الخمر  وطلبت منه ان يشرب البول لكنه اصر ان يشربه من زبي مباشرة و حاولت عصر زبي في فمه لكن لم تنزل منه الا قطرات فقط و خصوصا و انه ظل يرضع زبي ما جعل شهوتي تقطع الرغبة في التبول و كان يرضع و يحاول ان يمتص من زبي حرارته حتى يتدفئ بها لان الجو كان باردا جدا ثم جلست على الطاولة و اخرجت خصيتاي مع زبي و طلبت منه ان يمصهما ايضا . و ظل فريد يمص و هو ذائب حيث كان ينظر الى زبي بكل حيرة  لان زبه كان صغيرا جدا و في تلك الاثناء كنت اضع اصابعي في طيزه و اشمها و كانت رائحتها كريهة و لكنها مثيرة جدا و الهبت الشهوة في جسمي ثم فتحت قارورة الخمر الثانية و سكبت قليلا على فتحة طيزه و لحستها و صار مذاقها رائعا جدا و هيجني اكثر و ما كان مني بعدها الا ان سكبت الخمر في الكاس البلاستيكي و غطست زبي و كانني تركته يشرب حتى ينتشي و ابقيته لمدة دقيقة او اكثر ثم طلبت منه ان يرضع مرة اخرى و صار فريد يرضع و يتلذذ بالخمر في وقت واحد الى ان هجت و هجمت على كسه مرة اخرى حين سيطر علي زبي و قادني الى فتحة طيزه دون اي مقاومة مني . و من دون اي كريم او لعاب كان طيزه مبلل من كثرة الخمر و اللحس وجدت زبي يدخل براحة تامة في طيزه و نحن في اللواط للمرة الثالثة و الشهوة ما زالت على حالها مرتفعة و كانني لم انكه من قبل مرتين الا ان الفرق بين المرات الثلاثة هو ان المرة الاولى قذفت بعد ان مص زبي و في الثانية نكته قليلا فقط و كانت سرعة القذف رهيبة اما في اللواط الثالث فقد كنت انيكه براحة تامة و تحكم في شهوتي الى اقصى حد ممكن

كنت انيكه و ادخل زبي و هو يحاول ان يتاوه و انا اغلق له فمه حتى لا يفضحنا خاصة و ان المكان مقصد و ماوى للسكارى و متعاطي المخدرات لذلك خشيت ان يدخل علينا احد او جماعة و يجدوننا نمارس اللواط فيجبرونه على ان يمتع ازبارهم ايضا و لم اكن اريد ان الحق الاذى به لانه في النهاية كان انسانا طيبا جدا معي . و بقيت انيك و انا اتمنى لو ابقى كذلك الى غاية اليوم الموالي او حتى الى غاية ليلة راس العام حتى نحتفل باعياد الميلاد سويا و نحن نمارس الجنس مع بعضنا لكني كنت في كل مرة اغير تفكيري و اتذكر امور اخرى حتى لا اقذف و رغم ان الخمر كان لعب براسي الا انني كنت اعي جيدا ما يدور من حولي و في كل مرة اراقب المكان . و ما اعجبني في طيز فريد هما فلقتيه السمراوتين و رطوبتهما و نعومتهما الكبيرة حين امرر يداي عليهما و حين اصفعهما تبقى اثار اصابعي عليهما و لا تتوقفان على الحركة و كانهما مصنوعتان من مادة هلامية الى درجة اني كنت اخرج زبي من الفتحة ثم اضعه بينهما و اغلق عليهما بيدي ثم ابقى امرر زبي بينهما و انا ضاغط و اشعر معهما بمتعة كبيرة اثناء اللواط و لكن فريد لم يكن يعجبه الا زبي في طيزه و كلما اخرجته يطلب مني بسرعة ان اعيد ادخاله في طيزه التي لا تتحمل البقاء دون زبي فيها . و بدات مرور الوقت اشعر بالتعب من رجلاي من كثرة الوقوف حيث بقينا مع بعض اكثر من اربع ساعات هناك دون كراسي باستثناء طاولة قديمة جدا و عندها كان لا بد من الاسراع في النيك حتى اقذف و اذهب الى المنزل و اترك فريد يعود الى منزله ايضا و صرت ادفع بزبي الى طيزه بسرعة رهيبة وقبل ان يخرج نصف زبي اعيد دفعه بطريقة ممتعة جدا حتى شعرت بالمحنة تقترب و ظننت اني ساقذف فاخرجت زبي و اعدت وضعه بين الفلقتين و بدات احكه حتى اقذف هناك و انهي اللواط مع فريد لكن زبي لم يقذف فاعدت غرسه في فتحة الشرج و بقيت احكه بسرعة كبيرة حتى صارت خصيتاي مع اردافه تصفق و العرق يتصبب من جبهتي رغم اننا في فصل الشتاء و في ذكرى الكريساس و ادركت حينها السبب الذي يجعل الاشخاص الذين كنا نشاهدهم في الافلام يمارسون النيك و اللواط وسط الثلج و هم عراة و كل ذلك من ارتفاع الشهوة

و حين عادت لي رغبة القذف قررت الا اسحب زبي حتى اتاكد ان القطرة الاولى وصلت الى فتحة زبي و بمجرد ان كدت اقذف بدات اتماطل حتى غلبتني قطرت المني الاولى في طيز فريد و ذلك ما اعطاني رغبة كبيرة في ان اقذف الحليب كاملا في طيزه و تركت زبي يقذف وانا اكمل اللواط و الهز حتى افرغت شهوتي عليه و ارتخى زبي في طيزه ثم شسحبته و المني يقطر من طيزه و اعطيته منديل كان في جيبي كي يمسح به فتحة شرجة  ثم يرميه . و قد تعجبت كثيرا من فريد كي استحمل زبي اثناء اللواط في طيزه طوال تلك الفترة وما هي متعته في تذوق الزب حيث لم يقذف ابدا و انا الذي قذفت مرتين و لولا ان الوقت بدا يتاخر لنكته مرة اخرى و لمارسنا اللواط حتى الصباح. و في النهاية خرجنا بكل تخفي من هناك و رمينا قارورتي الخمر في طريق قريبة من هناك امام احدى الجماعة كانت تراقبنا من بعيد و من حسن حظي اني كنت من ابناء الحيو قد اوهمت الجميع اني كنت اشرب الخمر و لم يشك احد اننا مارسنا اللواط و استمتعنا طوال الساعات التي قضيناها هناك في احلى عيد كريسماس مرة علي الى غاية اليوم . و كما التقيت فريد بالصدفة لم يكن الحظ معي مرة اخرى كي التقيه و لم اره منذ ذلك اليوم و بقيت كل مرة اتذكره الا و استمني و انا اتذكر ذلك اليوم و فوق هذا كلما تمر ذكرى الكريسماس اتوجه الى تلك الشركة التي مازالت مهجورة و انا احمل قارورتي خمر اشرب الاولى ثم اتبول فيها و ارمي الثانية على زبي و على الارض ثم استمني مرة او مرتين و انا انظر الى زبي و  اتذكر ذلك اليوم الذي متعت زبي في اللواط مع طيز فريد التي لا تنسى ابدا