غرام ساخن و قبلات ملتهبة و أحضان نارية بين المراهقة و الشاب العشريني

سنقص اﻵن قصة سهير تلك الفتاة التي تحب لأول مرة فنرى قصة غرام ساخن و قبلات ملتهبة و أحضان نارية بين المراهقة و الشاب العشريني العامل في محل الذهب. فقد خرجت سهير ابنة الثامنة عشرة برفقة أمها وأخيها الصغير للتبضع وشراء ثياب جديدة فاقترحت الأم أن تعرج على محلات الذهب للفرجة ولمعرفة الأسعار وخاصة وهي تهتم بالأصفر الرنان كأي امرأة تحب الزينة. دخلت سهير مع أمها وراحت الأخيرة تسأل صاحب المحل عن سعر الذهب فأخذت عين سهير بعض الأساور الجميلة فأعجبت بإحداها. نظرات سهير وعيونها الجرئية لفتت هنالك في المحل شاب وسيم في أواسط العشرينات فراح يتطلع إليها بنهم وكأنه يأكلها بنظراته. طلبت سهير منه أن ترى تلك الأسورة التي أعجبتها وسألته عن سعرها فأخبرها وفرجها وهمس لها: ذوقك حلو…هتاكل من أيدك الحلوة حتة…كانت سهير بجانب من المحل الكبير بعيداً عن أمها فاعترضت على طريقة كلامه وحدجته بغضب فهو يتحرش بها وقالت: لو سمحت ممتكلمش معايا بالطريقة دي…سريعاً اعتذر الشاب: صدقيني أنا أول مرة أتكلم مع واحدة بالطريقة دي..أنا قصدي كويس…..تعرفي أنك جميلة بجد و جذبتين أوي…بحلقت سهير لجراة الشاب ودورت عينيها بالمحل خشية أن تقترب أمها فهمس الشاب برقة: أحلف بأيه أنك عجبتيني…بجد…مش بعاكس…اهتزت سهير الطالبة الثانوية من داخلها ولانت رغم عنادها وطأطأت عينيها فحاول أن يلمسها فهمست غاضبة: أنت بتعمل ايه..ماما لو شافتك يومك مش هيعدي…سريعاً قال الشاب: فين ماما أنا أخطبك منها دلوقتي…شهقت سهير وبحلقت عيونها: لا لا…أنت بتقول أيه…سريعاً الشاب: خلاص هاتي رقم الموبايل…وإلا هطلبك من ماما…
بالفعل أعطته سهير رقمها وخرجت مع امها وهي تسرح في ذلك الشاب الجريء الوسيم الذي ثبتها بنظراته و أفعاله فكيف لها ان تعطي شاباً غريباً رقم هاتفها وهي لا تعرفه! وبخت سهير نفسها فلم تنم انتظاراً لمكالمته. بالفعل طلبها الشاب وائل وراح يمدحها جمالاً وجسداً و يتغزل فيها. سهير جميلة حقاً فهي فتاة متوسطة الطول إلا أن قوامها فاجرة يسبي العيون ذلك غير عيونها الجريئة الحوراء وبشرتها البيضاء الثلجية. مرت ايام وسهير تتواصل مع وائل و طلب أن يراها مجدداً. رفضت في البداية ولكن لانت سهير تحت معسول كلمات الشاب فراحت تلتقيه في شقته! أخبرت سهير أمها أنها ذاهبة لصديقتها للمذاكرة لتبدأ أولى وقائع غرام ساخن و قبلات ملتهبة و أحضان نارية بين المراهقة و الشاب العشريني و التي ما زلت أحداثها مستمرة.
بالفعل صعدت معه شقته و دخلت وطمأنها وراح يفرجها على شقته الفسيح ثم جلست بالصالون وأتى بالعصير و كانت سهير خجلة من الموقف فهي تعلم أنها برفقة شاب بمفردها وتعلم معنى ذلك. قال لها وائل: مالك مش بتكلمي…ابتسمت سهير بخجل فقال ضاحكاً: مكسوفة هههه…احمرت سهير وهزت راسها فراح وائل يمدح جمالها ثم يسألها في المنتصف: أنا عاوز أجي أتقدم رسمي…رفعت سهير رأسها: لا..طيب..قصدي…نهرف بعض شوية…صمت وائل قليلاً ثم قعد بقربها على نفس الاريكة: عشان تطمني وتعرفي أني مش منهم…انا دوغري يا سوسو….ابتسمت سهير فأمسك وائل كفها وراح يدلك ظاهرها: يااااه…صغيرة أوي…ابتسمت سهير محمرة: وأنت كبيرة أوي….ضحك وائل ثم رفع يدها وقبلها وراح يمشي بها فوق وجهه وشفتيه فساحت سهير وجف ريقها ثم ليبدأ هنا غرام ساخن و قبلات ملتهبة و أحضان نارية بين المراهقة و الشاب العشريني فدنا من شفتيها وهو يهمس: من أول نظرة دبت فيكي…راح يقبل خدها برقة وسهير مغمضة عينيها لا تمنعه ثم راح يلثم جانب شفتيها المرتعشتين ثمر اح يقبلها قبلة وقبلة وقبلة! راح يلثمها بعمق وراحت سهير تبادله القبلات و و وائل يمصمص شفتيها وهي كذلك تمصص شفتيه فيما يده تتسلل لصدرها وتقفش بزازها المبرومة فراحت سهير تهمس وكأنها تمتنع: لا لا وائل..لا أرجومك سيبني…ارتعشت سهير و وائل سادر في طريقه و قدر أن يفكك ازرار عباءتها فصارت بالبودي الاسود الذي يبرز صدرها و البنطال الجينز و راح وائل يخلعهما وسهير تقاوم بضعف فلم تفلح! ظهرت نهود سهير لانها لم تلبس ستيان وراح وائل يتغزل فيهما وقرب فمه ليقبل ويرضع وسهير: لا لا متفقناش على كدا…ليجيبها وائل: ارجوكي مترحمنيش…أنا اموت فيك حرام عليك تحرميني منك…ذابت سهير وراح وائل يرضع حلمتيها فأذابها وتخدرت أطرافها فانتفخت حلماتها بقوة و احمرت لتتسلل يد وائل لمؤخرتها تتحسسها ويمرر يده على ردفيها بنعومه ويقهمس: تفاصيل مؤخرتك تجنن … آآآآآه ياسهير …أموت أنا فدا الطيز دي…أحست سهير بالدوخة وراح وائل يمرر يده على مؤخرتها ويمص حلماتها بل راح يتدلى برأسه و يقبل بطنها ويخرج لسانه ويمرره حول بطنها وسرتها حتى وصل إلى منطقة كسها ويده ما زالت تلامس مؤخرتها وهي ما زلت لابسة البنطلون الجينز فكان وائل يبوس منطقة كسها من فوق الجينز ويضغط على فلقتيها بيده ويبوس على منطقة كسها حتى راح فجأه يبعد يده من تحت مؤخرتها وينزلها لرجلها يحاول أن يرفع ساقها للأعلى و يضغط عليها للأمام وسهير في عالم آخر مفارق للواقع في علم اللذة فكانت مستسلمه مستغربه من حركات وائل وما الذي ينوي فعله بالضبط. راح وائل يضغط على رجليها حتى أوصل رجليها لرأسها فكانت مؤخرة سهير في الجو مرفوعة لتجد وائل فجأة يدنو برأسه و وجهه يقربه من مؤخرتها ويشتم حولها ويبوسها وهي مستغربة لحركاته و تضحك فتركته يبوس مؤخرتها حتى انزلها وراح من جديد يقبل شفتيها لتهمس له كفاية كدا عشان أتأخرت فيستجيب وائل لها ليتخذ منها وعدا بان توافيه المرة القامة ولا تستعجله فتوعده ولا زالت قصتهما فيها الكثير مما ستنبئ به الأيام المقبلة.