ليلة ساخنة من الجنس في رمضان في أحضان زوجي العائد من السفر

ما أن فرغنا من الإفطار وقمت بتنظيف الطاولة حتى تركت ابنتي التي جلست لتشاهد التلفاز مع حماتي اللاتي اعتادتا النوم بل المعيشة في الطابق الارضي من المنزل. صعدت إلى شقتي وأنا امني نفسي مع ليلة ساخنة من الجنس في رمضان في أحضان زوجي العائد من السفر بعد عام وبسهرة ملتهبة وليلة من ليالي ألف ليلة وليلة. نعم فقد اشتقت لزوجي وظللت أحلم بهذا اللقاء منذ أن غاب عني.

كان الليل قد أظلنا وأرخى ستائر ظلامه وهدأت الأنفس و الأرواح فصعدت لأستعد لهذا اللقاء ففتحت خزانة ملابسي التي لم استخدمها منذ شهور منذ سفر زوجي بقيت خلالها كما هي جميلة ونظيفة. راحت ألتقط من ثيابي وقمصان نومي و أفاضل بينها فهذا لونه غير مناسب وهذه طويلة وتلك لا تظهر جمالي حتى استقر رأيي على قميص نوم أحمر اللون جميل وطاقم ملابس داخلي أكثر جمالاً وهو الذي ما أن ارتديتها حتى بدأت وكأنني عدت بالزمان خمسة أعوام للوراء يوم كنت عروس في شهر العسل! صففت صففت شعري بشكل جميل ووضعت على وجهي بعض المساحيق الملونة ولم أنس أن أكحل عينيَّ فبديت في نظري جميلة الجميلات. لقد كدت أنسى نفسي و جمالي طوال فترة غياب زوجي ولكأني كنت أنتظره بثياب أشبه بثياب الحداد! ها أنا أعود اليوم لأتزين لزوجي من جديد وأرجع إلى هذه الصورة، صورتي الجميلة فتكون ليلة ساخنة من الجنس في رمضان في أحضان زوجي العائد من السفر بعد شهور غربة!

خيل لي أن الساعة تبطئ ولا تمضي وكأن عقاربها التي تشير إلى الزمن علقت بقدم سلحفاة! رحت استحثها بنظراتي المتشوقة لكي تزيد من سرعتها، وتمنيت لو أغمض عينيَّ فأجد زوجي أمامي أو بين يديَّ في حضني. وعندما شعرت بالنعاس يداهمني أسندت رأسي إلى جانب الأريكة لأتيقظ فلم أشعر بالوقت الذي مضى قبل أن أشعر بيد تمتد نحوي وتلامس خدي وشفتيَّ وتنزل إلى صدري مروراً برقبتي! جينها أفقت من غفلتي أو غفوتي لأجد زوجي يقف أمامي بلحمه وشحمه فما أن فتحت عينيَّ حتى التقت عينيَّ بابتسامة عينيه! وقفت لأصلح ملابسي فطوَّق زوجي العائد خصري بذراعيه فلم يكن هو أقل مني شوقاً بل ربما كان شوقه هو لهذا اللقاء وحرارته أكثر مني. قدته إلى غرفة نومي وانرت السهارة وما أن بدأت في خلع قميص نومي حتى نزع هو جميع ملابسه التي كان يرتديها قطعة قطعة حتى أصبح عارياَ أمامي كيوم ولدته أمه! كانت حقاً ليلة ساخنة من الجنس في رمضان بين أحضان زوجي العائد من السفر فالتصقنا ببعضنا حتى كان لا انفصال بين جسدينا. راح زوجي يضمني بقوة ويقبل ويمص في كل جسدي. ظل يقبل حلمتي المنتصبتين وتفرط يداه بصدري انا تهيجت اكثر وبدءت المعاناة اللذيذة وبدأ الغنج والتأوه وهو بكل عنف وقوه يبوس ويلحس نهودى ونزل لبطني يبوسها ويلحسها حتى وصل لكسى فنزل يلحس بكسى ويمص شفتي كس ويدخل بكسي لسانه وانا أغنج غنجات كلها محن وسخونة. كنت داعرة تلك اللية فكنت ارهز وأعلو بصوتي : نيك نيك كسى لا ترحمه ادخل لسانك لآخره دك لسانك لاخر كسى …كان زوجي يستمتع بنياكة كسى بلسانه ويلعق ماء كسى ويشربه وانا اضغط بكسى على وجهه وهو يدخل كل وجهه بكسى حتى أنني شعرت أن انفه لامس بظري من الداخل وظل يلحس ومص كسى وشفتيه وينيك بكسى بلسانه ويفرك بظري بلسانه وأنا أغنج واصرخ وأتأوه فقام ونزلت انا على زبه مباشره امتصه والحسه وامتص بيضانه والحسها وهو بيده يفرك نهودي وحلماتي فهجت اكثر وهو هاج وما عاد فيه قدره للتحمل فأخذني بين يديه الى السرير وضعني على طرف السرير ورفع ساقى الشمال لأعلى وساقى اليمنى لأسفل وهو من بينهم و اقترب بزبه وبدأ يفركه بكسى وشفافه وبدأ يفرك برأسه بظري وأنا أتأوه واغنج واصرخ دخل زبك لاخر كسى نيك نيك ااااااااااااوه اااااااااااى اااااااااااااه وهو بدء يهيج من سماع محنتى وتأوهاتي وغنجاتي وبدء يدخل زبه بكسى وبدءت انا اصرخ بقوه وبصوت مرتفع نيك نيك ااااااااااه ااااااااوه اااااااااااى نيك حبيبى نيك زبك كثير شهى ويروق لكسى! ذبنا في بعضنا كاننا السكر في المياه ورحنا نمارس من من الحب صنوفاً و صوراً و أوضاعاً من الممارسات والألعاب الجنسية ما لم نعمله أو عملناه! قضينا وقتاً ممتعاً أحسست فيه أنني عدت من جديد عروس ليلة دخلتها أو ليلة عرسها وهي تحيا مع عريسها أولى خبراتها في الحب والجنسّ! الحقيقة أن زوجي لم يعد كما كانت رجلاً تقليداً في حبه و ممارسته بل عاد رجلاً جديداً و لولا علمي بأخلاقه و بأخلاق البلد الحرام الذي كان غائباً فيها لقلت أنه تعلم على يد بنات الهوى الكثير! نعم عاد زوجي محملاً بتجارب جنسية وأوضاع مما جعلني أكتشف معنى اللذة الجنسية والشبق أو الهزة الجنسية القصوى. كان شبقاً جداً فكانت قوته لا تنضب من الجنس فظللنا نمارس و نمارس حتى الفجر وكأن قوته لا تهد ونبعه لا ينضب. عاد وجي لي ولم أعد أطيق فراقه ولو لليلة واحدة وكأني أريد أن استخلص منه حقي من الجنس و اللذة بعد تلك السنين من الحرمان.