حكاية شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة وكسها فاير نار الجزء الأول

ليلى بنت مصرية نشأت كما تنشأ الوردة وسط الأشواك أو كخضراء الدمن في المرتع السوء الفقير. نشات ليلى لأب فلاح أجري يعمل بالكراء في قرية من قرى محافظة الشرقية و لأم فلاحة غاية في الجمال! كانت الكبرى لأخ يصغرها بنحو الثلاثة أعوام في ألإعدادية لتلتحق ليلى بمعهد دبل ثلاث سنوات يمنحها شهادة في الصنايع أو ما يعرف بدبلوم الصنايع. ترعرعت ليلى جميلة الوجه سكسية قسماته بانف صغير مستقيم و شفتين حمراوين حمرة طبيعية يزينهما شيئ من الغلظة المحببة عند المص و الرضع و وجنتين أسيلتين يشع منهما البياض المشرب بحمرة الورود. استطال عرها فكانت تجلده حتى يصل إلى أسفل ظهرها النحيل المنتهي بردفين مقببين يلتحم بهما جلبابها فتنخلع قلوب الشبان و الرجال إذا ما صفقته الريح فانطبع فوقهما! طياز مبرومة باستعراض مثير ينسحب بوركين صقيلين ثقيلين مستديرين كجذعي الشجرة و بساقين ناعمين لا ترى فقيهما أثر لشعرة! نمت بزاز ليلى افجر بنت مصرية شرموطة فلاحة باستدارة حاكت استدارت الرومان منذ أن بلغت الثالثة عشرة! نمت ليلى و شبت عن الطوق فأضحت هايجة و كسها فاير نار وقد تعلقت بها أنظار أهل القرية!
وعت ليلى لحسنها الآخذ بالألباب من نظرات الرجال إذ تتعلق عيونهم بها جيئة و ذهاباً و من الهمسات و الكلمات و الشهقات التي تثار حولها و تصل إلى إذنيها. راحت ليلى منذ بلوغها تطالع جسدها الممشوق في المرآة و تعجب بحسنها المشهود له و تنتشي عندما تمشي في شوارع قريتها و يتعمد الشبان التحرش بها. ليس فقط ذلك بل كانت ليلى تستثير غرائزهم في الزحام فيجترئ بعضهم على مس بزازها أو ردفيها أو حتى قرصها في الموالد! فوق متعتها كأنثى بقدرتها على الأغراء الشديد عملت ليلى, أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة و كسها فاير نار , على التكسب بشرمطة من جسدها الغض! ولأنها هايجة دائماً كانت ليلى تلعب في بزازها وكسها ليلاً بل راحت تطاوع من يغازلها أو يتلمسها خلسةً! بدأت ليلى رحلة شرمطة طويلة مع البقال وحيد الذي كان عنده تموين أهل القرية. ذات ظهيرة, دفعت أم ليلى لليلى بعض نقوداً ناقصة لشراء تموين الشهر على أن يصطبر عمها وحيد بالباقي إلى حين ميسرة! هنا الحاجة تفتق الحيلة ولم تكن ليلى أفجر بنت مصرية فلاحة هايجة في حاجة إلى دافع أكثر من دافع الفقر لتشهر أسلحتها الأنثوية الطبيعية في وجه عمها وحيد أو غيره! لبست العباءة السوداء الضيقة على محيط صدرها و طيزها و القت طرحة فوق فاحم أسود شعرها و أوضحت منه طرة شعرها فزازدت فتنة! كانت غاية في الفتنة و الحسن وقد اتشح البياض بالسواد!
كان البقال وحيد في الخامسة و الخمسين كهلاً ليس من حقه أن تفتنه شرمطة ليلى أمامه. غير انه أفتتن؛ فما أن وقفت ليلى أمام محله حتى طالعها بشبق بالغ و بسط إليها كبير كفه يحتضن صغير كفها في سلام حميم و محموم! سالها عن أبيها و أمها وهو لا يود أن ينتهي سلامه! أحست ليلى بعمل فتاك أسلحتها الأنثوية وقد شدد وحيد البقال على يدها وأكلتها عيناه! أحست بهياجه عليها وقد امتقع لونه. أحرم وجهه و تلجلج صدره ابتسمت ليلى بشرمطة و خبث و عيناها تضجان بالرغبة و المكر في آن واحد! راحت ليلى في ميوعة و شرمطة تتلوى وكفها في راحة البقال وحيد : أى أى أيدى ياعم وحيد.. لينتبه الأخير إلى نفسه و يدع يدها. بابتسامة ملؤها رغبة و بصوت متهدج قال: طلبات ألأموره…أومري ياست البنات…لتبسط بابتسامة آسرة أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة يدها ببطاقة التموين و النقود هامسة مقتربة بنافر صدرها منه: بس …بس الباقي الشهر اللي جاي…تلمظت عينا وحيد البقال هامساً مرتعشاً من نار شهوته : ولو مفيش يا ليلى.. خلي يا بنتي…. شكرته بضحكة ـفسح لها الطريق على أثرها لتدخل المحل تنتقي منه طلبات أخرى فوق تموينها. أخذ وحيد يمشي خلفها و عيناه تنخلعان من محجريهما على ردفيها المهتزين بثقل مثير ليشير لها بيده على أماكن تواجد ما تريده. كانت ليلى تنحني بخصرها فتارة توليه طيازها العارمة الفتنة و مرة تواجهه بحلو وجهها وصدرها وفي كلٍ كانت ترقبه بطرف خفي فترى عينه و قد كادت تقفز وهو يبتلع ريقه بصعوبة وقد جف من نار شهوته! أخذت ليلى, أفجر فلاحة هايجة و كسها فاير نار , تتغنج في مشيها و تزيد من قسط دلعها و إغراءها حتى جمعت ما تريده و اقتربت من المنضدة و امسك وحيد البقال بورقة الأصناف لتقترب ليلى من المنضدة و ألقت بساعديها تحت نافر بزازها و شبت بجسمها لتتظاهر بالنظر لما في يده وقد حطت بزازها الغضة فوق المنضدة! هنا قط القلم من يد عم وحيد البقال إذ لم تعد أعصابه تحتمل! تعلقت عيناه ببزاز ليلى و اضحت شفتاه ترتعش شهوة إلى قبلة منهما!….يتبع…