حكاية شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة وكسها فاير نار الجزء الثاني

بخفة وخلسة متناهية أطلقت ليلى من عروته زراراً من أزرار العباءة لتطل أعلى بزازها حتى فارق ما بينهما ليقشعر بدن البقال المسكين أمام إغراء و شرمطة أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة و كسها فاير نار وهي تزيده من الدلع و الغنج و الإغراء ما ليس عليه بمزيد. راح وحيد البقال يبسط كبير كفه المرتعش إلى حلو مليح وجه ليلى ويهمس : أنت حلوه أوى ! لتميل ليلى برأسها فوق كفه فتلامس كتفها لتستمتع بلمسته و ليعرف أنها استراحت له. تشجع وحيد و تسللت يده غلى أسفل حتى دس أصابعه بين مفرق بزازها العميق! ثم صعد به إلى فمه ليمصه قائلاً منتشياً: يا سيدي عالعسل! حينها شعرت أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة أن كسها ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء ليبلل باطن فخذيها! ترنحت ليلى من شهوة كسها و من حفر حفرة لأخيه وقع فيها؛ فلم تغري البقال وحيد فقط بل هي نفسها وقعت فريسة لنار شهوتها و حركات و لمسات وحيد الشهوانية المثيرة وهو قد أمسك بزها الشمال و اعتصره!
ندت عن افجر بنت مصرية شرموطة فلاحة صرخة و آهة مثيرة تحكي شرمطة بالغة منها. صاحت بدلع و هياج: أى أى مش كده ياعم وحيد .. ايدك جامده أوي…. لتسحب كلمة أوي بشرمطة ودلع فيعلم وحيد من ذلك أنها شرموطة كبيرة رغم أنها لم تتم العشرين بعد! تجرأ عليها البقال أكثر فقبض على يدها و سحبها داخل عمق المحل وهي تدفعه دفع من يرغبه! تدفعه يدلع و غنج شديد الإثارة! ي ركن منزوي بعيد عن الأنظار و في آخر المحل و بجانب الثلاجة اسند ظهرها أليها و مال عليها يقبلها بنهم وجوع شديدين! راح يقبل وجهها , خدودها و شفتيها و أنفها و عينيها وهو وهو يرتعش ويده تفرك بزازها وهو يتفوه بكالمات غير مفهومة همهمة مبهمة كأنه محموم. ثم فتح أزرار العباءة حتى بان صدر ليلى و برزت له بزازها المنتفخة كحب الرمان الناضج الشهي و اخرج بز من بزازها فشهق متعجباً: ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم!! وشرع يقبلهم و يمص حلماتهم بشهوه وشدة ليفقدها قدرتها على النهوض من هيجانها وكسها فاير نار يغلي من شهوته!
ثم دس وحيد البقال رجله بين وركيها السمينين كي يرفعها و ركبته ملامسه الجدار وهي قد امتطت فخذه تركبه ماسحة جيئة وذهابا باطن كسها به !ثم مد البقال يده و حط بها فوق شيئ ما ساخن يرتعد! كان زبه فارتعشت ليلى وهو يهمس متلهفاً: أمسكى .. أمسكي … لتشتهيه ليلى و بشرمطة بالغة تمسكه و تمسده بقوة تارة وبرقة تارة أخرى وهي مستمتعه و وحيد البقال يصدر آهات مثيرة ممتعة له و لها حتى شعرا بطيف زبون داخل المحل. كفا عن الرهز ليظل الزبون ينادى على وحيد البقال و ليفقد الأمل في وهو يواصل دعك و اهتصار طري ناعم بزازها و شد حلمتيهما بقوة غير المص و العض و الشمشمة فيهما و ما بينهما! راحت ساقه ترتخي أسفلها فهبطت ليلى أرضاً لتجد فجأة زب البقال الكبير ينتفض بعنف وهو يدفع مياه بيضاء كثيفة غليظة هي لبنه على وجهها و صدرها و البقال يرتعش بترعيش كأنه قد أمسك بأسلاك كهرباء! نفذت رائحة منيه النفاذة إلى خياشيمها فزادتها شوهوة على شهوة ليرجع بعدها البقال زبه إلى وضعه الطبيعي و يهيأ نفسه كما كان و يستعيد وقاره الذي أضاعتها شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة و يخرج من خلف الثلاجة لتنهض ليلى بعد قليل و تمسح نفشها بخرقة بجوراها و تعدل من لبسها و تخرج بعد أن أر تعشت كثيراً! أمسكت بالتموين في شنطة و الأغراض الأخرى في شنطة وغمزت للبقال وهمست: يالا حاسبني يا عم وحيد… ليشير إليها البقال بانقطاع نفس أن : روحي دلوقتي…بعدين…لتمضي وقد عرفت نقطة ضعفه
مستمتعه جدا بوحيد البقال وهو الذي لم يكن ليطيق أن تتأخر عليه يوماً! أم ليلى و أبوها من فقرهما لم يكونا ليسألا ليلى عن مصدر تلك الأغراض ولم تسدد قيمتها في نهاية كل شهر! كانت لعبة شهية ذات مكسب عاطفي شهواني لكليهما إضافة إلى النفع المادي لليلي. عرفت لعبتها فكانت تنتظره خلف الثلاجة كل يومين ليتأكد هم أن الجو أمان فيهرع إليها مغلقاً أحياناً بابا محله الزجاجي كأنه يصلي ليقطع شفتي ليلى تقبيلاً و بزازها دعكاً وهي زبه تتناوله بالعصر و الدعك فكان يقذف شهوتها في كفها و أحياناً فوق بزازها وهي كانت ترتعش مرة او مرتين أو حتى ثلاثاً فائزة من محله بشنطة او شنطتين مملؤتين من الأرز و السمن و المكرونة الفخمة و الحلوى و غيرها! ولكي لا تشك أمها أو أبيها كانت ليلى أحياناً تهدي ما فازت به من عند وحيد البقال إلى جارتها الممرضة سعاد التي كانت تعمل في مسشتفى الصدر التي تحجز فيها أم ليلى لازماتها الصدرية المتكررة! حتى السحاق جربته ليلى مع تلك الممرضة الأربعينية التي تعتني بأمها و كانت ليلى تقصدها في بيتها…. يتبع….