حكاية شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة وكسها فاير نار الجزء الثاني

بخفة وخلسة متناهية أطلقت ليلى من عروته زراراً من أزرار العباءة لتطل أعلى بزازها حتى فارق ما بينهما ليقشعر بدن البقال المسكين أمام إغراء و شرمطة أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة و كسها فاير نار وهي تزيده من الدلع و الغنج و الإغراء ما ليس عليه بمزيد. راح وحيد البقال يبسط كبير كفه المرتعش … إقرأ المزيد

حكاية شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة وكسها فاير نار الجزء الأول

ليلى بنت مصرية نشأت كما تنشأ الوردة وسط الأشواك أو كخضراء الدمن في المرتع السوء الفقير. نشات ليلى لأب فلاح أجري يعمل بالكراء في قرية من قرى محافظة الشرقية و لأم فلاحة غاية في الجمال! كانت الكبرى لأخ يصغرها بنحو الثلاثة أعوام في ألإعدادية لتلتحق ليلى بمعهد دبل ثلاث سنوات يمنحها شهادة في الصنايع أو … إقرأ المزيد

حيلة بارعة فتحت لي ساقي فلاحة فألتهم كسها الجزء الأول

أنا المهندس سليمان اﻵن في التاسعة و العشرين من عمري متزوج من عام و أقيم بالجيزة . مسقط رأسي مدينة في صعيد مصر اسمها قنا وهي في آخر الصعيد من الوجه القبلي لا يفصلها عن الحدود مع السودان سوى محافظة أسوان. في قرية من قرى قنا نشأت و ربيت و سط أهلها الطيبين الذين يتسمون … إقرأ المزيد

حيلة بارعة فتحت لي ساقي فلاحة فألتهم كسها الجزء الثاني

لم أستطع الصبر فأخرجت زبي وبدأت أدلكه وهى تخرج أصواتاً رهيبة و لا تراني. المهم وهى تمارس مع نفسها لمحتني فوجدتني ممحوناً عليها محمر الوجه و زبي شادد على الآخر. سألتني أم رائد :” مالك ؟” قلت لها : “ مش عارف أجيبهم .. كده أنا تعبت …” و ادعيت اليأس و اصطنعت أني سأدخل … إقرأ المزيد

نياكة ساخنة مع الجسد الفلاحي الناعم في الشقة المفروشة الجزء الثاني

تعجبت مدام رجاء ذات الجسد الفلاحي الناعم وسألت: أيه المناسبة دي…. ممكن اعرف؟! فأضحكني فضولها الزائد و أحببت أن أنهي الحوار وقد ازداد إرهاقي من البرد: مرة تانية لأني بصراحة تعبان من السفر و السقعة… فقالت بحماسة و عيناها و حاجباها يتراقصان: طب أتفضل أعملك شاي فأجبت ملتفتاً عنها : لالالا انا هاروح الشقة فأصرت: … إقرأ المزيد

نياكة ساخنة مع الجسد الفلاحي الناعم في الشقة المفروشة الجزء الأول

قصتي نياكة ساخنة مع الجسد الفلاحي الناعم في الشقة المفروشة كانت منذ ثلاثة أعوام. فقد كنت في ذلك الوقت أسكن في حي الهانوفيل في مدينة الإسكندرية و كنت اسكن في شقة مفروشة ضمن عمارة تملكها سيدة تدعى مدام رجاء هي موضوع قصتي اليوم. و عندما ذهبت لأول مرة هناك أخبرني البواب أنني لابد أن ارى … إقرأ المزيد