مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس الجزء الثالث

هاج زبي لما تلطخت أناملي بماء لزج شهوتها! بإصبعي شرعت أفرك كس رانيا المتحررة عاشقة السكس وهي قد ساحت و ألقت راسها على المقعد للوراء و تتأوه فاغرة فاها مغمضة عينيها حتى ارتعشت بشدة قاذفة ماء شهوتها لاهثة مبهورة الأنفاس! احمر وجهها بشدة لأميل فوقها ألثمها في قبلة طويلة لتخجل بعدها و تطرق رأسها قائلةً:” … إقرأ المزيد

مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس الجزء الثاني

رويداً رويداً بدأت مدم ليلى زوجة البش مهندس تعتمد على فقي أمور أخرى غير القيادة و قد ازدادت ثقتها بي فكنت أدخل شقتها لأضع المشتريات و تترك معي مفاتيح الفيلا في أحايين كثيرة. أصبحت و كأنني واحد من عائلة الباش مهندس فكنت أخرج و ادخل بصورة طبيعية و راحت صلتي بالبنات تتوثق فكنت أشاهد ميار … إقرأ المزيد

مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس الجزء الاول

مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس تبدأ قصتها في أوائل التسعينات بعد حرب العراق إذ كنت اعمل هناك . نشبت الحرب ففرت بجلدي و لم أسأل عن مستحقاتي أو مدخراتي التي أودعتها هناك و إنما حمدت للأقدار أنني نجوت من جهنم الحرب آنذاك. كنت في الحادية والثلاثين وقتها و كنت اعمل محاسباً … إقرأ المزيد

جارتي السكسي صاحبة الطيز الفاجرة تغريني في غيبة زوجتي الجزء الثاني

خرجت على نجوى جارتي السكسي و أنا في ذروة التوتر و الهيجان عليها و زبي ينتفض في لباسي فاحمرّ وجهها و نهضت تستأذن:” انا آسفة… جيت في وقت مش مناسب..” وهمت توليني تلك الطيز الفاجرة الكبيرة فلحقت بها من خلفها.” نجوى… نجوى… ” ورحت الثم شعرها و عنقها و انا ألتصق بظهرها وهي صامدةُ مستمتعة … إقرأ المزيد

جارتي السكسي صاحبة الطيز الفاجرة تغريني في غيبة زوجتي الجزء الأول

كثر شجاري مع زوجتي في الأشهر القليلة الماضية؛ فأمها لا تفوّت يوماً أو أسبوعاً إلا و تمرض فيتوجب علي زوجتي رعايتها , فهي و حيدتها على أربعة شباب متزوجين بعيدي السكن, فتأخذ طفليها و تقيم عندها يوماً و اثنين و ثلاثة على حسب درجة مرضها إذ هي غالباً ما تعاني من أزمات صدرية و معوية … إقرأ المزيد

يوم خنت زوجي مع الشاب الذي لم يمارس الجنس من قبل

أنا مدام سامية 26 سنة متزوجة من عام واحد و يقال عني أني جميلة بيضاء البشرة كبيرة الصدر . لم أكن اعلم الكثير عن السكس لانني ولدت و نشات في ريف مصر فكان أول فيلم إباحي أراه في حياتي حينما التحقت بالجامعة. من ساعتها و انا مدمنة على الجنس و أفلامه إلا أنني لم أمارسه … إقرأ المزيد

أخو زميلتي يهتك عذريتي و يفتحني في السيارة الجزء الثاني

جلست في المقعد الأمامي إلى جوار أخي زميلتي فارس و وانطلق بنا. وكان الطريق الزراعي طويل لأنه كثير المنحنيات والتعرجات, فكنت خلال ذلك ألمحه من حين ﻵخر يسترق النظر إلى ساقي في أي مناسبة تتيح له ذلك! حتى علت بعض الأبخرة من مقدمة السيارة وتوقفت في مكانها فترجل أخو زميلتي منها وفتح غطاء المحرك فتصاعد … إقرأ المزيد

أخو زميلتي يهتك عذريتي و يفتحني في السيارة الجزء الأول

لم أتصور يوماً أن الأمر بتلك البساطة و تلك النشوة! و لم يخطر ببالي بأن يهتك عذريتي أخو زميلتي الجامعية و يفتحني بعد صعودي معه السيارة خاصته لينقلني إلى حيث قاعة الأفراح الكائنة في المدينة المجاورة لقريتنا الريفية. أنا شرين اﻵن 20 عام و قصتي مع أخي زميلتي رحمة حدثت من عامين و كنت ما … إقرأ المزيد

نيكة سريعة في الظلام مع البوابة

كانت تلك نيكة سريعة في الظلام يوم انقطع التيار الكهربي علينا صدفة أنا و البوابة السمينة الهائجة. كنت يومها أنا, شادي, في العشرين من عمري لم أزل طالباً جامعياً ادرس الصيدلة. و لأنني مغترب و من أسرة ميسورة نوعاً ما فقد قمت باستئجار شقة, متواضعة في حقيقة الأمر, في الطابق قبل الأخير الذي لم ينتهي … إقرأ المزيد

راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الثاني

دخلت القاعة المظلمة فانتحى بي ناحية في ركن بعيد منزوي عن العيون و أخذ قلبي يدق و نبضات كسي الذي يأكلني بشدة تزيدني إرهاقاً على إرهاق من كبتي الطويل.لحظات و ابتدأ الفيلم و كان فيلماً لهند صبري و الشاب هاني سلامة لم أعد أذكر اسمه. كان فيلماً مشبوباً بالعاطفة مشحوناً بالانفعالات فأعداني بشدة وحركني تجاه … إقرأ المزيد