قصة فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها و نيك الطيز المقنبرة مع المحارم و الغرباء في حي شعبي بالقاهرة الجزء الثاني
كان وليد يدعك زبه في فى فتحة تلك الطيز المقنبرة المقببة فيتصلب بشدة فيضغطه ببطء شديد ، فتكز أسماء فوق شفتها السفلى متألمة في البداية وخرق طيظها الأحمر المتعرج الجلد يتسع و يتمدد لتستوعب رأس زبه الكبير. كانت أسماء تطبق جفنيها باستمتاع وأنفاس وليد الحارة تتسارع بجوار أذنها فتدغدغ أحاسيسها الأنثوية منتشية مع نيك الطيز … إقرأ المزيد