لعبة كوتشينة و أوامر سكسية تنتهي بتفريش كس طالبة الفنون الجميلة برأس زبي

كانت الحيلة هي لعبة كوتشينة انتقلنا منها إلى أوامر سكسية مضحكة انتهت بقبلات و أحضان و تفريش كس طالبة الفنون الجميلة برأس زبي المنتفخ! فقد انتهينا من لجنة امتحانات آخر مادة من كلية الفنون الجميلة الفرقة الأولى بالإسكندرية في يوم شديد الحر! كان الوقت صيف و كان أبواي قد انتقلا إلى الغردقة لقضاء الصيف هناك … إقرأ المزيد

مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية ورأس زبي بين شفريها الرقيقين الجزء الثاني

الحقيقة أنني في تلك اللحظة حقدت على أختي على حظها الذي لا مثيل له!! لكم أن تعلموا كم تمنيت أن أصير مكانها فأفوز بصحبة صاحبة أختي بعد أن رأيتها عارية في كامل فتنتها. ثم رأيت سرتها الغائرة للداخل وكأنها غير موجودة . كانت ذات مظهر سكسي للغاية. ثم راحت تتجرد من كلوتها. راحت تسحبه أسفل … إقرأ المزيد

مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية ورأس زبي بين شفريها الرقيقين الجزء الأول

حدث ذلك بالفعل. فمنذ أربعة أعوام تمكنت من مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية فانغمس رأس ذبي بين شفريها الرقيقين؛ و قد احتلت لذلك وكددت ذهني ولم تكن سارة في حاجة لذلك لأنها…. لأنها أحبت ذلك سرا ولم تجترئ أن تصرح به جهرا حتى اضطررتها انا لذلك. سارة فتاة جميلة وأجمل ما فيها نصفها السفلي الممتلئ … إقرأ المزيد

مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية ورأس زبي بين شفريها الرقيقين الجزء الثالث

خلت ذلك الأسبوع التي قضته صاحبة أختي بمنزلنا أطول أسبوع في العام. ذلك أنّي كنت أترقب انتهاءها من الامتحانات بفارغ الصبر. وها هو قد انقضى وها هي صاحبة أختي تأتي بيتنا متهللة كالفراشة بصحبة أختي صائحة مرحة فرحة بانتهاء تلك الأيام المجهدة. سألتها مرحاً: تتوقعي هتجيبي كام يعني بعد كل الطحن ده! فأجابت وقد أشارت … إقرأ المزيد

سكس نار مع الفتاة الجامعية التي تعشق الزب

النهاردة هأحكليكم قصة نيك ساخن بيني وبين الفتاة الجامعية هالة اللي كنت متأكد غنها بتعشق الزب وما تقدرش تصبر عليه إلا في كسها وده من خلال بصاتها السكسية الساخنة اللي كانت بتولع الرغبة والشهوة جوايا. كانت هالة الفتاة الجامعية بنت في العشرين من العمر وبتدرس في كلية الحقوق وساكنة في المدينة الجامعية الخاصة بالبنات لإنها … إقرأ المزيد

نكت كسها الضيق بيوم ماطر وتمتعت جدا

  انه يوم ممطر من أيام الشتاء الباردة كنت في غرفتي الدافئة أتأمل من  نافذتي هطول المطر الغزيرة تملأ شوارع المدينة.فلاحظت زوجة جاري البالغة من العمر 18 سنة  و كسها الضيق المتزوجة حديثا في حالة مزرية لسبب دخول مياه المطر إلى بلاط دارها فرقني حالها كثيرا من شدة البرد و المياه تزداد تدفقا و قوة،فهرعت … إقرأ المزيد