الصاروخ المهجور في الحي و حاجتها الملحة إلى النيك الجزء الثاني

في يوم ، لا زلت أذكره لما فيه من النيك المثير مع فاتن، كنت فيه إجازة من عملي  وكنت بصحبة اللاب خاصتي فهو صديقي  المفضل أيام عطلاتي ما لم يكن هناك خروجة أو ما شابه. كنت مسترخياً في البوكسر الملتصق بشدة فوق قضيي وبالفانلة الحمالات وإذا بالباب يطرق من الخارج. فتحت فإذا بها الصاروخ المهجور … إقرأ المزيد

الصاروخ المهجور في الحي و حاجتها الملحة إلى النيك الجزء الأول

المرأة إذا بنى بها أحدهم وذاقت طعم الزواج لا تتركه بملء إرادتها إلا إذا كانت هناك مشكلة أو هي باردة جنسياً. أما إذا هجرها زوجها وحيدة وهي لم تزل في الثلاثينات فإنها لا تطيق أن تظل هكذا بدون رجل طويلاًَ وهكذا هي قصتي مع  الصاروخ المهجور في الحي الذي أسكنه ولا داعي لذكر اسمه وهكذا … إقرأ المزيد

سكس اجنبي مع افريقية طيزها كبير في باريس

حين زرت باريس بقيت عدة ذكريات في ذهني و لكن كانت ممارسة سكس اجنبي مع تلك الافريقية ذات الطيز الكبير اكثر ما علق في ذهني خاصة و انني لم اكن افكر ابدا بالنيك و كنت في سن المراهقة و عمري تقريبا ثمانية عشر سنة و لم اكن اعرف ازقة باريس بل حدثت الأمور بالصدفة . … إقرأ المزيد

سكس نار مع الفتاة الجامعية التي تعشق الزب

النهاردة هأحكليكم قصة نيك ساخن بيني وبين الفتاة الجامعية هالة اللي كنت متأكد غنها بتعشق الزب وما تقدرش تصبر عليه إلا في كسها وده من خلال بصاتها السكسية الساخنة اللي كانت بتولع الرغبة والشهوة جوايا. كانت هالة الفتاة الجامعية بنت في العشرين من العمر وبتدرس في كلية الحقوق وساكنة في المدينة الجامعية الخاصة بالبنات لإنها … إقرأ المزيد

نيكة مثيرة و ساخنة مع الطباخة الهندية السمراء

لم اكن اتخيل انها ستكون نيكة مثيرة الى تلك الدرجة مع الطباخة الهندية التي انتصب زبي عليها من اول يوم دخلت بيتنا و كانت سمراء تملك طيز كبير جدا و خصوصا لما تمشي و تحركه و حتى صدرها كبير  وقد جعلتني اتصرف بغرابة شديدة امامها من اول يوم . لما دخلت البيت عرفها ابي بالاسرة … إقرأ المزيد

نيك لذيذ مع فتاة الحي الجامعي التي عشقت زبي حتى قبل ان تتذوقه

مع بداية 2014 يبقى موقع واحد دائما يقدم لكم احلى و اروع القصص الجنسية العربية الساخنة في نيك رائع جدا و اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة … إقرأ المزيد