بنت مصرية لعبية أقفش بزازها و أنيكها نيك طيازي الجزء الأول

أنا طلعت مدرس كيمياء, ابتديت حياتي العملية بالتدريس في مدارس حكومية فصول بنات ثانوية عامة وده كان بعد حوالي خمس سنين من التعين يعني قصتي دي حصلت و أنا عندي 28 سنة و كنت لسة عازب مشفتش أي كس حقيقي. ابتديت أدرس لفصول ثانوي بنات و انتو عارفين الهيجان اللي في بنات اليومين دول تلاقي البت من دول منزلة القصة على وشها و تمشي تتقمع و طيازها تترقص في الجيبة و لا البنطلون ومن دول بنت مصرية لعبية نيك رحت أقفش بزازها بعد ما ولعتني بلعبها معايا و بعد ما عرفت انها بتتاخد من و بتلعبلها فرحت انيكها نيك طيازي الامر اللي هو عجبها نيك.
دخلت الفصل: صباح الخير يا بنات… أنا مدرس الكيميا الجديد و اسمي مستر طلعت ..قاموا: صباح الخير يا مستر أهلا و سهلاً..…أنا: أتفضلوا اقعدوا… ابتديت أشرح و بعد شوية شفت أن فيه بنات مش معايا خالص! اللي بتوشوش صاحبتها واللي بتحكي مع زميلتها واللي ماسكة الموبايل بتلعب فيه واللي موطية لمحتها بتبص في مراية و تشوف نفسها حلوة ولا لأ! لفت نظري بنت مصرية موزة بيضة جميلة و قصة شعرها غزيرة مكشوفة تفتح النفس للبصبصة و الشرح. لأ وأيه عليها جوز بزاز تخان نافرين من البلوزة يهبلوا! لقيتها بتضحك وغير باقي زميلاتها لانها مش مركزة فى الدرس. بخبرتي عرفت انها بنت مصرية لعبية ودة كان واضح من ملابسها وشعرها حتى جسمها الفاير كان واضح جدا . بصراحة البنت عجبتني فبقيت أركز نظري عليها و أ و بعد ما انتهيت مالشرح بقيت أسألهم اسئلة المراجعة وجه الدور على البنت الأمورة دي. أنا: أيوة أنت… قومي عرفيني باسمك و قوليلي كنا بنكلم في أيه..… البنت الامورة: أنا… حاضر يا مستر … أنا سوزي و كنا … كنا … كنا بنكلم… على … هههه معلش يا مستر نسيت… أنا: باين باين… أنت بقا كنت سرحانة في ايه يا ست سوزي؟! البنت بضحكة مايصة و عيون مسبلة واسعة: لأ يا مستر كنت معاك طبعاً… أنا: فعلاً انت كنتي معانا…بأمارة مش فاكرة حاجة…. اقعدي… أنا: الأسئلة اللي على السبورة دي تتحل و تيجيني بكرة.. و أنت يا سوزي استني عاوزك… و كانت الحصة خلصت و دي بدالية تعارفي مع بنت مصرية لعبية اسمها سوزي مكنتش احلم أني اقفش بزازها و أنيكها نيك طيازي ملهلب.
البنت سوزي جاتلي و واقفة وقفة مايعة تحس أنها صايعة وعلايها عود فلاحي يخبل بطياز مدورة نار. سوزي: ايوة يا مستر .. أنا: انا كنت بشرح الدرس وانتى ما كنتيش مركزة فى كلامى ودة غلط ولازم تهتمى بالمستر بتاعك وبالدرس …. سوزي: حاضر يا مستر بس صدقني نأنا مبعرفش اركز وسط عدد كبير في الفصل.. انا بحب الهدوء أوي والمذاكرة والتركيز فا لو حضرتك…. أنا: كملي عاوزة أيه… سوزي تكمل: لو ممكن أخد درس عند حضرتك وخصوصاً أن الكيميا صعبة حبتين … أنا: يا بنتي ما انا بشرح كويس في الكلاس و ممكن تفهمي مش لازم دروس.. وزي بإصرارا ودلع و مياصة: لأ يا مستر…. أنا بحب أفهم لوحدي… عاوزة درس لوحدي … وانا هعرف ماما انى هاخد درس عندك….سكت لحظات فسوزي طلبت رقم موبايلي: هات رقم الفون بتاعك….. هخلى ماما تكلمك… أنا: وادي رقم الموبايل… سوزي: اوك يا مستر ….. يلا باى … و سزوي مشيت تتقصع و فردة ظيز تحط و فردة تشيل و انا زبري وقف على البنت المنيوكة اللي تهيج اللي مبيهجش! و أنا بشيعها بعيوني و هي خارجة قلت في نفسي: ايه البنت المنحرفة دي! من أولها كدة يا واد يا طلعت هى ناوية على ايه… البنت هايج نيك و أنا نفسي أنيكها نيك طيازي…. و أقفش بزازها زي الفراخ..… يا ترى أيه اخرتها مع مدرسة البنات دى الواحد مش ناقص مشاكل. خلص اليوم الدراسي مع اول فصل بنات ثانوي ادخله بالشكل المثير ده و روحت شقة العازب و رحت أخد دش فخطرت ببالي البنت سوزي وزبري شد مني …. البنت هايجة في السبعتشرات كدة و جسمها مليان ملبن و هي باين عليها دلوعة أوي… قطع عليا حبل أفكاري و استحمامي فجأة صوت الموبايل بيرن فخرجت مالحمام ملط لأني عايش لوحدي .المتصل : الو… الو… ايوة مساء الخير .. انا: مساء النوار مين معايا؟! المتصل : انا مدام يسرا مامت سوزي …. أنا: أيوة .. ايوة… اهلا وسهلا بحضرتك مدام يسرا: اهلا بيك يا مستر… سوزي شكرتلى في حضرتك أوي وعايزة تاخد درس عند ك ….. أنا منشكح: وماله يا مدام… انا تحت امرك …مدام يسرا: بس هو فيه طلب بسيط يا مستر طلعت…. أنا: خير يا مدام… أأمري… مدام يسرا: حضرتك عارف احنا ساكنين فين…. أنا: أيوة عارف طبعا …. مدام يسرا: و جوزي مسافر ومش هينفع ان حضرتك تيجى عندنا البيت فلو أمكن سوزي هتروح عندك البيت …يتبع….