زبري في كس قريبتي الفلاحة وأحلي نيك

قصتي النها ردة قصة شيقة جداً وخصوصاً لي أنا بالذات لما غرزت زبري في كس قريبتي الفلاحة لما جات تزورنا في البيت. دي كانت العلاقة الجنسية التانية لي وكان عمري 20 سنة. انا عيلتي بتتكون من 3 أفراد، أنا وأمي وأبويا وأمي مدرسة وأبويا موظف في شركة الكهربا. الصيف اللي فات زارنا ابن بنت عمة أمي وهو من الفلاحين وكانت معاه مراته وبنته رجاء وجم عشان يحضروا زفاف حد قريب ليهم هنا في الإسكندرية بس مش بيقرب لينا أحنا. المهم جم وزارونا بالمرة وقعدوا شوية. امي كانت فرحانة عشان مجيهم واستضافتهم ورحبت بيهم. رجاء مكنتش حلوة قوي بس كان جسمها طلقة. جسمها سكسي. عرفتها وسلمت عليها وانا بطبعي كنت خجول أوي يعني أسلم عالضيوف وأدخل اوضتي وأقفل الباب عليل وافتح اللاب توب واتفرج على تقريباً على سكس دايماً كده.رجاء دلوقتي دخلت عندي وقعدت جنبي تتفرج وقالت: ” انا زهقت من بره. يريت مكنش مضايقاك.” قلتلها: ” لأ عادي”. راحت رجاء تقلي انها دخلت المدرسة بس هي متحبش الدراسة وخرجت من خامسة ابتدائي وكدا. فجأة وهي بتكلم حطت رجل على رجل ووراكها وطيازها بانوا. طيز رهيبة وسكسي للغاية!! تقريباً كان حجم طيزها 38 أو 36 وبزازها مكنوش كبار أوي بس بارزين لبرا ومدورين.

زي ما قلت كنت انا بشوف فيلم سكس كان زبري وقف وانا طبعاً محبتش انها تعرف عشان الاحراج. اتنقلت جانبي وقالت: ” ممكن تفرجني على الأفلام الجديدة” ورحت أنا مشغل فيلم وقعدت بصراحة أملي عينيا من مفاتنها. واتخيل أن زبري في كس قريبتي الفلاحة واحضنها وافعص في بزازها. مش عارف الشجاعة جاتني الزاي عشان احط ايدي على طيزها. والغريب جداً انها متكلمتش. بس بصت عليا وكأني ولا ايتها حاجة. اليوم التاني بقا قالت لأمها وابوها انها مش قادرة تروح معاهم حفل الزفاف وانها مصدعة جامد وقعدت في البيت. طبعاً بعد كلام مع أمي وابويا ابوها وامها اقتنعوا وانهم هيرجعو ياخدوها عشان يروحوا. كانت أجازة اليف طبعاً ومفيش كلية فأنا بقيت معاها طوال الوقت. راحت الحمام تستحما وكانت الباب تقريباً موارب  وانا رحت وراها اتجسس عليها عشان اشوف جسمها المتقسم العريان على الطبيعة. كان جسم رهيب. كانت دقات قلبي زي الطبل من الهيجان وكنت باابلع ريقي بالعافية. بصراحة مقدرتش امسك نفسي وطلعت زبري وهاتك يا فرك في زبري. شافتني رجاء واستخبت مني وقفلت الباب. بصراحة خفت. خرجت وقلتش حاجة وكمان ابتسمت وعرفت انها الإشارة الخضرا عشان أحط                          زبري في كس قريبتي الفلاحة و أجرب أحلي نيك معاها وفعلاً خططت اني انيكها.

ناديتها في أوضتي وقلتلها : ” رجاء..ايه رايك تجربي حاجة جديدة مشفتهاش في الفلاحين عندكوا؟” فهزت راسها ووافقت فقلتلتها: ” بس وعد متجيبيش سيرة لحد خالص”. وافقت رجاء وعينيها كانت بتلمع من الرغبة أنها تشوف المفاجأة. قعدتها جنبي وشغلت فيلم سكس. كانت أول مرة تشوفها واعتذرتلها عن اللي حصل الصبح وهي بتستحما وقلتلها وسط الفيلم : ” ممكن أشوفك عريانة مرة تانية..معلش اصلو جسمك يجنن”. احمر وشها من الكسوف وانا اترجيتها وراحت قايمة واحدة واحدة بتشيل هدومها. كان أبويا في الشغل وامي عند صاحبتها ولقيتها فرصة. أخدتها في حضني ورحت ألعب في بزازها فقالت: ” انت بتعمل ايه؟ متفقناش على كدا؟”. قلتلها زي الفيلم بنستمتع ببعضينا.. وبدات امسك صدرها وهى تتحرك وتقولى مينفعش  عيب كده لحد ما اتمكنت من صدرها وبدات ابوسه والحس رقبتها بلسانى وامصمص فى شفايف ورحت أسيحها وامص في حلمتها الشمال الحساسة مباشرة. مستحملتش وبدأت تأن وترمي دماغها لورا وانا زبري شد و لقيتها هاجت موووت وقالتى: ” انت مجنون اجدا”  قولتلها”: لا انا هايج نيك”  وقعدت الحسها وامص فى بزازها وابوسها وهى تقول: ” اه اه اه بالراحه  بالراحه”  وانا شغال أمص الحلمتين واحكهم فى بععض اوووى لحد ما يحمروا واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد وهى راحت  تهيج جدا وتصوت. المهم  طلعت زبرى وقولتها”: مصى”  قالت:” لا بجد بقرف” قالت”: ممكن ألحسه”  بس المهم وهى بتلحسه  مسكتها من شعرها ودخلت زبرى كله فى بقها وخليتها تمصه جامد وهى مش راضيه:” وتقولى :” مبعرفش..لأ ..أي” لحد ما خليتها تمصه جامد  وتقولى”: سبنى امصه ده كبير اأوى” بعد كده نيمتها عالسري ودخلت  لسانى جوه خرم كسها وقعدت الحس شفايف كسها بلسانى جامد  وهى تقولى :”كفايه كفايه أرحمني” ا وانا هتججن عامل اعضض فى كسها بسنانى واحط شفايف كسها تحت سنانى واشدها وهو تصوت وانا رحت مدخل زبرى في كس قريبتي الفلاحة وفضلت أمارس معاها أحلى  نيك  وعمال  اطلع وانزل زي المكوك   وزبرى فى كسها وهى تصوت وتتأوه وقلبتها على بطنها ومكست اجمل طيز بيضه   بلدي فلاحي بخيرها ابوسها بشهوة  وامشى لسانى على خرم طيزها ودخلت لسانى كله جوه خرم طيزها وفضلت الحسه بعنف وهى تقولى”: كمان كمان الحس نكنى …” ودخلت زبرى كله فى خرم طيزها اوووى وعامل اطلع وانزل بزبرى جوه طيزها لحد ما صوتت اووى وقالتى طلعه ونزلتهم على جسمها الرهيب .