خطيبين ممحونين الجزء السابع والاخير

 خطيبين ممحونين  الجزء السابع والاخير

فبدأ ماهر يمرر لسانه بين شفرات كسها و يلحس لها بكل شهوة و هي كانت تتلوّى و تتحرك و جسدها يرتعش و يهتز من شدة متعتها و محنتها …..

 كانت تغنج و تتاوه بشدة لقد كانت تشعر بمحنة شديدة لم تشعر بها من قبل …. و كانت تقول له : آآآه آآآآآآآآه ….. حبيبي ابلع الزنبور بللللع … طلعه من مكانه ….. كللللله الك هاااد ….. آآآآآي ما ازكى لسانك على كسي …. آآآآه آآآآآه كانت تشد على راسه لتدخله في كسها و كانها تريد ان يدخل لسانه في فتحة كسها ايضاً …

 لقد كانا ممحونين جداً …

 كان ماهر يلحس لها في كسها و يقول لها : امممممم ما ازكاااااااه هالزنبور ….. آآآآآآه ما احلاه هالكس … و ينني انا عنه من زماااان ….. حبيبتي افتحي رجليكي اكتررر بدي الكس كله يطلللع ….. … بدي ضهرك يجي كله بوجهي …..

لقد كان ماهراً باللحس و المص …… فقد كان يمرر لسانه على فتحة كسها بشكل دائري و كانت لبنى من فوقه تتلوى و تتأوه و تغنج بصوت عالي و قد كان يضع شفتيها على فمها و يمص لها شفتيها حتى تصرخ و تصدر صوتاً عالياً و يحس اهلها عليهما …

 كانت لبنى شديدة المحنة و لم تحتمل لسان خطييبها الذي فجر كسها و وّلعه بشدة …. فوضعت اصابعها على زنبورها  و بدأت تفرك به بينما ماهر ما زال غارق في لحس كسها و قد تبلل وجهه و لسانه من شدة مائها المتسرب من مهبلها …..

فبدأت تفرك في زنبورها و قد اقترب ظهرها على النزول …ف قالت له و هي في اشد محنتها و جسدها يرتعش من قوة المحنة : آآآآه آآآآآه آآآآآه … حبيبي مش قادرة بدي تنيكني …. حبيبي بدي الزب الكبير يفتحني … آآآآآآي ما ازكاااااااه … آآآآآه كسي مولّع حياتي مش قادرة استحمل ….

عندما سمع ماهر كلماتها هذه شعر بمحنة عااارمة جعلته يمسك زبه على الفور و قد وضعه على كسها و بدأ يفرّش في شفرات كسها و قد كان زبه قد ملأ زنبورها و شفرات كسها بسائله المنوي و قد اختلط سائلها بسائله و هو يفرّش بـ زبه كسها و هي تعض على شفتيها و تغنجججج بكل قووووة : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآه حبيبي حبيبي …. نيكني مش قادرررررة اتحمممل آآآآه ..

فقال لها ماهر : حبيبتي هاد الكس الحلو بدو ينفتح ؟؟ يلا حياتي …. يلا ننيك …..

فوضع زبه على فتحة كسها و بدأ يفركه بشكل دائري و يجهزه للنيك …. فأمسكت لبنى زبه بيدها و شدّته للداخل كي تدخله من شدة محنتهااا فأقترب منها ماهر و ادخل زبه باكمله في كسها و فتحها و بدا يخرج زبه من كسها و يدخله بسرعة و هي ترتعش و تتلوّى بين يديه و تقول له : آآآآآآه آآآآآآه نيكني حبيبي … نييييييك بقوة … آآآآآي آآآآآي ما ازكاااه زببببك بكسسسي … آآآآه

و كان يقول لها : اغنجي حبيبتي اكتر اغنجيي… آآآآآه ما احلى هالكس الممحون …. ما احلاه لما ينفتح يا روحي انتي  آآآآآه

و بسرعة زادت سرعة تنفسهما و ضربات قلبها و قد ارتعش جسدهما رعشة الشبق و نزل ظهرهماا معاً و هما يغنجان بصوت منخفض و شفتاهما على بعض حتى لا يصرخان و ياتي اهل لبنى على صوتهما ..و عندما شعرا بالارتياح احتضنا بعضهمااا و ارتديا ملابسهما و جلسا أكملا السهرة و كأن شيئاً لم يحدث … و كانت اجمل سهرة سهراها الخطيبين مع بعضهما ….

 و كان ماهر يطلب من لبنى وضعية جديدة في زيارة لها ….. و قد كانت فترة خطبوتهما مليئة بالمغامرات و الممارسات الجنسية الجميلة بالنسبة لهما ….