نانسي بقت تبرطم بكلمات وحروف مقطعة غير مفهومة وهي بتجيب شهوتها وكمان تشتم وتسب وهي عمالة ترتعش فوق مني طيلة لحظات. شوية و ورمت صدرها فوق مني وبراعيم حلماتها المنفوشة المنفوخة عمالة تضغط و تداعب و تدغدغ لحم صدري. حنت راسها كما لو كانت شرموطة ممحونة باتجاه فمي وبقت تبوسني على رقبتي وهي عمالة تشهق وتشخر و تنخر وتلهث بتحاول أنها تلتقط أنفاسها فبقت تهلفط بكلمات: أووووف لا آآآآآآآحو دا حلووووو أوييييي أففففففففيييييييييييي…آآآآآآىخ منك يا حبيييييييييي..” كان كسها يحلب زبي و هي ترتعش فتأوهت وزبي النابض المتصلب بقوة ما زال ينبض ويرتعش في كسها:” و أنا..انا لسة…” مكملتش كلامي لقيتها رفعت صدرها من فوقي وقالت لاهثة و كلها حماسة و اقتناع كامل ورغبة قوية:” خليك….خليك الليلة معايا في السرير لحد الصبح…هاعمل كل اللي نفسك فيه زي ما انت عاوز لحد أما تشبع…بس خليك معايا….”وهي بتترجاني بنبرة متهدجة كسها كان بيقفش ويقفل فوق زبي و يعصره ويحلبه وكأنه بيتوسل إلي زي كلماتها ما توسلت وعيونها. قلت :” طيب و العيال اللي تحت….” قاطعتني وقالت بحماسة:” ميرنا عارفة كلمة السر فمشتهم طوالي بمجرد أننا جينا هنا…”
بقيت مذهول من تخطيط نانسي وبعدين كملت وقالت:” و كمان جدتي خرجت الليلة ولما ترجع صدقني مش رايحة تسمعنا حتى لو شلتني وهبدتني في السرير وبقيت ترزع فيا للصبح…”قالت كدا و راح كسها يحلب زبي هي ترتعش ﻵخر مرة ويعصرني بقوة كبيرة وهي بتترجاني:” عشان خاطري يا فادو…اقعد و الصبح تبقى اتسحب من الباب الجانبي في الصبح..وعد اني ادلعك وأشهيصك وأخليك تنيكني في كل جسمي لو بت معايا وهتبقة ليلة مش هتنساها طول عمرك…” كلامها كان مثل كلام شرموطة كبيرة سخن مولع نار فاداني طاقة خلتني اتقلب وأقلبها من فوقي وركبتها وبقيت فوق منها وبقيت أبص في عيونها بقلب الفكرة في دماغي:” طيب…ينفع ولا مينفعش..؟!”
هنا تدخلت زوجتي نارين وهي تمسك زبي براحتها الناعمة الصغيرة تدلك زبي الذي تمدد من الشهوة وتورد لونه وقالت ببسمة أعرفها أنا:” وانت طبعاً واضح انك منستش الليلة دي …” ابتسمت والتفت إليها أعترف:” أبداً…يعني أنا و نانسي نكنا بعض حوالي تلات او أربع مرات الليلة دي…الصراحة مش عارف لو ممت فيها من أساسه لانها كانت تفوقني كل ما النوم يجيلي…كانت عاوزة على طول…” قالت زوجي وعلى وجهها ابتسامة شيطانية أعرفها أنا كذلك:” كدا…طيب يلا بقا أنا عاوزة كمان..عاوزة دوري…” أرخت رجلها فوق رجلي وبدأت تلاعب زبي المنتصب فبدأت أتنهد ,تفترق شفتاي عن بسمة حفيفة لم تتركها زوجتي لتتسع إذ حطت برقيق شفتيها لتبوسهما بوسة شبقة راحت فيها تأكل شفتي السفلى و تلعق لساني بلسانها وقد أولجته فراحت تدفعه و تسحبه فتنيك فمي ويدها تداعب زبي بل تقفشه بقوة فيتمدد ثم تسخن زوجتي وتركب زبي و تحككه بين فلقتيها وهي لا زالت تمسك بشفتي تعتصرهما وانا أسفلها و تقبلني ثم تنزل لصدر فتقبل و تبوس وتلحس ثم تنزل بالشورت في يديها فيشمخ بوجهها زبي وينتصب بقوة كالمارد وتهمس:” هو دا اللي ياما ناك أكساس كتييير ..دا كان شقي جدا…: ابتسمت ثم ثلت:” ولسة وحياتك…” رحت اتحكم بعضلات زبي فاحركه وأهزز وهي تبتسم ثم تلاطفه بيدها ثم تخرج لسانها وتلحسه وتلعق راسه فيتمدد وتبتسم ثم فجاة تلتقم راسه و تأخذ في مصه كاأنه مصاصة فتأخذه في مص ساخن وانا مستمتع بقوة حتى إذ وقف زبي و انتصب كالرمح راحت زوجتي تباعد بين ساقيها كي تركب زبي وأخذت تقعد عليه وهي تان حتى لبسته كله وأحسست بسخونة كسها أكثر من زي قبل! انحنت فوقي وراحت تقبلني ببعنف وتهمس:” أنا ولا نانسي….” رحت أبتسم وزبي يعمل بداخلها:” أنتي خبرة…نانسي أيام وراحت….انتي الدلع و الشرمطة كلها…؟ سخنت زوجتي لما سمعت كلمة شرموطة:” أنا شرموطة…و أنت أيه ..جوز الشرموطة…تبقى شرموط….” سريعاً سخنت عليها فقلبتها أسفل مني بحركة لم يخرج من كسها زبي فأخذتها نوبة ضحك. كان زبي بكسها بكامله ورحت أدفع المزيد وهي تأن حتى كادت بيضتاي تدخلان كسها فقلت و انا أبحلق في عينيها:” شرموطة ولا لا…” همست ببسمة: لا…” رحت أسحب زبي ثم أدفعه بقوة فشهقت: هااااااا…” ثم قلت وزبي ساكن بها:” ها شرموطة ولا…” راحت زوجتي نارين تلهث وقد لفت بساقيها حوالين ظهري فقالت بعد فترة محمرة الوجه:” لا مش شرموطة…” جعلت بكل قوة أدكك كسها فأسحبه و اصفعها بعنف بها فترتطم بيوضي بكسها من أسفل وزوجتي نارين تتشبث برجليها بظهري وتشتد وتشهق وأنا أنيكها بكل قوة وكل عنفوان و خبرة و قد ملت عليها التقم حلمة بزها أعضضها وهي قد غرزت أظافرها بظهري تلهث و تشهق وتعترف:” شرموطة شرموطة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي شرموطة أنا شرمووووووووووووووطة…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أووووووووف …” كذلك زوجتي راح كسها يحلب زبي و هي ترتعش و تنتشي أسفل مني وترتعش بقوة ارتعاشة أرعشت قوائم السرير أسفلنا!! راح زبي يتضخم وهو مقدم على قذفه المني الساخن الكثيف حتى انتفضت بين زراعي زوجتي وأنا آتي شهوتي وإياها في آن واحد.