سائق و أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة الجزء الثاني

التقط رؤوف الكيلوتات كهدية وراح بالفعل يدنو بهما من أنفه و وجهه فيتشممهما كما لو كان كلباً يتشمم رائحة دماء!! كانت زوجته منال تعرف جيداً تلك الخصلة في زوجها! إذ أنه بعد أن فتحها في ليلة الدخلة كان يتشمم دماء بكارتها و عرق طيزها في كيلوتها!! ثم نزل بهما `لى حيث زبه ليتشممهما هو اﻵخر … Read more

سائق و أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة الجزء الأول

قصة رؤوف مع أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة ما زالت جارية إلى اﻵن.رؤوف, شاب 33 سنة, متزوج من ثلاثة أعوام , خريج معهد حاسب آلي , ويعمل سائق ميكروباص , ويسكن في مدينة الإسكندرية في منطقة شعبية تسمى الحضرة الجديدة . متزوج من منال … Read more

قصة الأرمل و الأرملة وقد اشتاقت إلى النيك من جديد الجزء الثالث

قبلها خالد الأرمل الأرملة منى فنظرت إليه بعينين حانيتين وهمست: مكنتش أعرف أنك راجل رقيق كدة… نعم منى الأرملة لم تكن تعلم من ذلك الرجل الذي كان يبيت و يصبح في الجد الصارم إبان حياة زوجته أن يذوب رقة و عطفاً بين يديها و على أثر دموعها!! أجابها خالد سريعاً و بدون ان يوارب و … Read more

قصة الأرمل و الأرملة وقد اشتاقت إلى النيك من جديد الجزء الثاني

استفهمت الأرملة منى بعينيها الواسعتين وقد كحلتهما فازدادتا جمالاً فأجابها نظيرها الأرمل خالد: لأن البنت قبل الجواز بتبقى حرة طليقة…أم بعد الجواز قعودها في البيت بيخليهم مكتئبين و الحزن بيبان عليهم… ابتسمت منى أم محمد و استمتعت باهتمام فاردف خالد: لأ وغير كده كفاية التعب من الطبخ و التنضيف و اعمال البيت … سألتها أم … Read more

قصة الأرمل و الأرملة وقد اشتاقت إلى النيك من جديد الجزء الأول

سنقص اﻵن قصة الأرمل الوحيد و الأرملة منى وقد اشتاقت إلى النيك من جديد فنبدأ التعريف بالأرمل نفسه وهو خالد. خالد هذا مدرس جامعي كهل ارمل هجر المحاماة و اتجه للتجارة فهو يملك مع أحد شركائه مزرعة دواجن عمره ثمانية و خمسون عاما ، توفيت زوجته قبل عشرة أعوام وهو نفس العام الذي توفي فيه … Read more

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثالث

نعم فاتح جديد لكسها الذي أشبه لندرة الاستعمال الأرض البكر الذي لم يطأها واطئ!! كانت تنتظر أن ينزع عنها ستيانتها و لباسها! أسلمت ليلى نفسها لهاني فطلب إليها أن تجرده بيديه!! وثق في تمنعها الذي هو أشبه بالقبول! واجهته خجلة و كلها شهوة إليه. دنت منه لتنزع عنه ملابسه قطعة قطعة وهو يتحسس جسدها الطري … Read more

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثاني

ذات مكالمة هاتفية ليلية وهي فوق سريرها الذي هجره زوجها صارح منير ليلى بحبه لها. نكأ جرحاً بها غائراً فدمعت و قبلت بحبه و بادلته الحب بمثله! مارست معه الحب عبر الأثير. كان يجمعهما معاً كعاشقين هي ثيب كسها الملتاع يوجعها وهو شاب ثيب بكر في ذات الوقت؛ فهو خبرة و إن لم يتزوج! مضت … Read more

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الأول

دخل عليها طارق زوجها فاستقبلته بعبوس غريب لم يعهده! فتحت له بابا شقتها و استدبرته لعلها يسألها عن سبب سلوكها! لم يسألها و دخل رأساً إلى غرفة نومه يخلع رابطة عنقه! فارت الدماء برأس ليلى و هرولت إليه تصرخ فيه سائلة: طارق… التفت إليها ولم يجب. سألتها زاعقة: مش بسألك…؟! أجابها: مالك مبوزة.. ما أنا … Read more

الحلقة الثالثة و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي

أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم … Read more

عشيقتي صديقة زوجتي أمزق كسها من النيك

لم تكن زوجتي تعلم أن صديقتها ستتحول إلى عشيقتي التي تفتح لي ساقيها و امزق كسها من النيك في عيادتي الخاصة! أنا طبيب مصري أذهب كل صباح إلى مستشفى حكومي فأستقل زوجتي التي تعمل في الضرائب إلى حيث عملها. فترة ثم ألحت علي أن أصطحب معنا صديقتها التي تسكن بذات الشارع الذي نسكنه, شارع جمال … Read more