الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي

أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام … Read more

حكايات أمل المصرية: الحلقة الحادية والعشرين – عيد العشاق و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي

سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و … Read more

حكايات أمل المصرية: الحلقة العشرين – أمل المصرية تواصل أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. … Read more

حكايات أمل المصرية: الحلقة التاسعة عشرة – أمل المصرية و أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية … Read more

فتاة جامعية هائجة غير مختونة البظر مقيمة ما بين الإلتزام و علاقات الحب و الغرام و نار الشهوة الجزء الثالث

تلاحقت انقاس شادي سراعاً من همس مها الممحون وحروف كلمة : نكني و كانها لذة الدنيا انبثقت من بين رقيق شفتيها!! قال شادي: هنيكك بس هفتحك..!! شهقت مها. و الحب و الغرام و نار الشهوة قد تملكتها, ثم أعقبتها شهقتها بابتسامة عريضة وهمست: نكني من غير ما تفتحني…. راح شادي يضم مها إليه و يقبلها … Read more

فتاة جامعية هائجة غير مختونة البظر مقيمة ما بين الإلتزام و علاقات الحب و الغرام و نار الشهوة الجزء الثاني

كانت مها تريد أن تستعملهم و لا تحبسهم فهي تريد أن تستمتع بنفسها و شبابها الغض. فكثيراً ما تفكر في طيزها المستديرة البارزة الكبيرة موضع حسد الكثيرات من زميلاتها؛ فهي في منتهى ا الإغراء للرجال و الشباب و لعل شادي أعجب بها بشدة و احبها لما لمحها تتراقص خلفها طيز تشل و أخرى تحط!! كان … Read more

فتاة جامعية هائجة غير البظر مقيمة ما بين الإلتزام و علاقات الحب و الغرام و نار الشهوة الجزء الأول

لم يكن مجموع مها في الثانوية يؤهلها لأكثر من كلية نظرية كانت هي اﻵداب قسم لغات شرقية. لم تكن بالطبع في محافظتها الغربية بل كانت في مدينة أخرى هي الإسكندرية. تعرفت على مثيلاتها من الفتيات المقيمات فتشاركت هي و اثنتان غيرها حداهما في كفر الشيخ و الأخرى في دمنهور أن يستأجرا سكناً للإقامة. و بالفعل … Read more

شقيقته القحبة تحممه كبيراً كما حممته صغيراً فتسقط في علاقة جنسية محرمة في غياب زوجها الجزء الثالث

دنت شروق من شقيقها وأعانته فخلع قميصه ثم ملابسه الداخلية الفانلة و بنطال الترينج ولم يكد يخلع لباسه حتى زعقت: لأ… خليك بيه احسن…كانت شقيقته خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد و كأنها ترى الرجال لأول مرة! إلا أنها كانت تزفر زفيراً ثقيلاً يؤذن بعلاقة جنسية محرمة و بشهوة في طريقها إلى الاستبداد بها … Read more

شقيقته القحبة تحممه كبيراً كما حممته صغيراً فتسقط في علاقة جنسية محرمة في غياب زوجها الجزء الثاني

لبى رامي نداء الطبيعة ثم قصد حجرته و استلقى فوق فراشه و صورة شقيقته العارية و مفاتنها لا تبرح مخيلته! ظلت تشاغله فراح بعين ذاكرته يتفحص حسنها المخفي و جمال جسدها ورقته! راعته طيزها الجميلة التي ظن حين رآها أنها لآلهة اليونان افر وديت. طيز من العاج الأملس!! قفز قضيبه منتصباً متشهياً شقيقته ولم يرتح … Read more

شقيقته القحبة تحممه كبيراً كما حممته صغيراً فتسقط في علاقة جنسية محرمة في غياب زوجها الجزء الأول

رامي يعيش في أسرة صغيرة صغيرة ليست بالغنية المفرطة الثراء و لا الفقيرة البائسة ولكن بيني بين. تتكون أسرته منه هو 18 عام و من أبي و امه و من شروق 30 عام أخته الكبرى متزوجة من نادر ابن خالها ورفيق صباها و رفيق جامعتها الذي درس في كلية اﻵداب جامعة الإسكندرية. كانت تلعب معه … Read more