حامل من رئيسي في العمل دون أن ادري بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة الجزء الثاني

أذكر الآن كيف أنني أضحيت حامل من رئيس في العمل ؛ فهو قد ضاجعني ! نعم, فلم يكن ذلك اليوم ما بين فخذي لتهدأ ثائرته فكنت أدع أصابعي تتسلل بهدوء إلى تحت الكيلوت لأتحسسه فأربت عليه بل أقرص شفتيه المتورمتين و أعتصر بظري فأحس برعشة وبللاً ينساب من فرجي و الدورة الشهرية تشعلني شهوة فأهدأ … Read more

حامل من رئيسي في العمل دون أن ادري بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة الجزء الأول

طفلي ذلك لا يشبه أبيه؛ بل يشبه كثيراً رئيسي في العمل الأستاذ عصمت! نعم فعيناه الخضروان و أنفه المدبب الطويل لا تشبهنا في شيئ! حتى شعره المائل للصفرة لا يشبه شعر أبيه شديد السواد المجعد و لا شعري أنا الفاحم السواد كذلك! تذكرت اﻵن أني كنت حامل من رئيسي في العمل بعد أن ضاجعني و … Read more

حماته المزة الأرملة وزوج ابنتها الهائج الداعر ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته الجزء الثالث

كانت رجاء حماته المزة الأرملة تنظر إلى زوج ابنتها الهائج الداعر وهو يمسح طربوش زبه المنتفش بشفايف كسها الغليظة نظرات شبقة غاضبة و كأنها تحسد ابنتها عليه! كان زوج ابنتها صابر ينفضها فترتج بزازها الكبيرة الممتلئة فوق صدرها الأبيض الشهي يميناً و يساراً! كانت تكاد تأكله بعينها غضباً منه و شهوة إلى زبه أن يخترقها! … Read more

حماته المزة الأرملة وزوج ابنتها الهائج الداعر ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته الجزء الثاني

في تلك الليلة صعد معها بيتها في الطابق الثاني و دخل شقتها ولم يكن سواهما هناك؛ فهي حماته كأمه محرمة عليه! قامت رجاء حماته المزة الأرملة بتحضير الحقنه ووضع بها أعشابا مغلية و لبست فستان بيتي فضفضا ليس من تحته شيء! ثم استلقت على السرير وهى ترفع زيل الفستان لتكشف عن تلك الطياز المقببة العريضة … Read more

حماته المزة الأرملة وزوج ابنتها الهائج الداعر ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته الجزء الأول

هكذا برّ زوج ابنتها الهائج الداعر بقسمه وراح يضاجع حماته المزة الأرملة ذات الستة و أربعين عاما فينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن و ذلك في غياب زوجته ولذك قصة نحكيها! ذات يوم وهو ينظر من شرفة شقته التي كانت في طور التطشيب, لمح صابر الفتاة التي يحبها. كانت سارة آنسة جامعية متوسطة الطول جميلة … Read more

الحلقة الخامسة والعشرون أمل المصرية تشتاق إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة

ارتعدت أمل المصرية فوق كرسيها وهي تتذكر نار تلك القبلة التي افتقدتها من أيام شبابها الأول وتوغل في التذكر فتسترجع حين ارتخت أطرافها وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها التي رأت أنتصابه من تحت بنطاله فهمست له: خدني على غرفتي…ليحملها حسن الريس و واضعا فخذيها على ساعده لتلف أمل المصرية زراعيها حول عنقه و ساقيها … Read more

شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن تتناك مني ما بين بزازها و في خرم طيزها و ترضع زبي على سرير أختها الجزء الثالث

فضلت على كده لحد ما سمعت شقيقة مراتي العذراء تهمس و تأن: كمال! يلا بقا…. عضهم بسنانك مصني و عضني جامد! بصراحة كنت عاوز أمتعها زي ما أمتعتني و كانت تتناك مني ما بين بزازها و ترضع زبي حلو أوي. قربت من حلماتها بشفايفي ومسكتها أمص فيها كأني بأرضعهم و أحطهم ما بين أسناني أمضغ … Read more

الحلقة الرابعة و العشرون: أمل المصرية تشتاق إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة

ترك عامل الدليفري أمل المصرية تلملم عريها و تمسح منيه المتقاطر فوق باطن فخذيها؛ تركها فاراً غير مصدق أنه ضاجع سيدة في الأربعين من عمرها و فعل فيها و ألقى بنطفته داخل أحشائها! تركها يهجس ويقرّع نفسه: ما ذا لو حبلت منه؟! كيف لو ألصقت ثمرة شهوته به ونسبته إليه؟! أيتبرأ منه! كيف طاوعته نفسه … Read more

شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن تتناك مني ما بين بزازها و في خرم طيزها و ترضع زبي على سرير أختها الجزء الثاني

في اليوم ده حسيت ان البنت دي مش طبيعية! حسيت انها شاربة أو أنها ضاربة برشام! مش عارف كانت مبلبعة أيه في الجامعة يوميها دي! المهم أن ميادة شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن رفعت عينيها الواسعة النعسانة وهي بتهمس كانها مخدرة : عارف يا كمال… كان نفسى أعمل كده من ساعه لما … Read more

شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن تتناك مني ما بين بزازها و في خرم طيزها و ترضع زبي على سرير أختها الجزء الأول

اسمي كمال تسعة وعشرين سنة من الجيزة و حاكيتي دي بقالها سنة دلوقتي. من يوم ما اتجوزت سامية و شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن و اسمها ميادة عينها مني! البنت حلوة بشكل يجنن و شقية خالص. ميادة وهي ميادة فعلاً لان عودها ويل و ممشوق و جسمها طري ناعم أوي زي الملبن … Read more