وأخيراً احتضن كسها قضيبي المشتاق

وأخيراً احتضن كسها قضيبي المشتاق تلخص أحاسيسي تجاه روان زميلة الجامعة لا بل صاحبة الجامعة وعشيقتها دون أن تدري. فكثير منا يلتقي إناثاً ويعاشرهن وترتقي مشاعره من الزمالة المحضة إلى المصاحبة ثم إلى الحب الذي يحدث ما بين الأزواج غير أننا في كثير من الأحيان نكتم طبيعة مشاعرنا كذلك ولا نبوح بها. فقط خوفاً من … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد اروي عطشي الجنسي إليها الجزء الثالث

لم أقرر ولكن قرر حبي لابنة عمي . ولم أنهض بل نهضت بي شهوتي إليها كي يجمعني بها فراش واحد هو فراشي اروي عطشي الجنسي إليها بعد حرمان السنين. أسرعت إليها لأجدها قد انقلبت على بطنها اللطيفة الهضيمة وقد تباعدت ساقاها وقد انفرجا عن فخذين ملتفين مثيرين ولمحت طرف كلوتها الزهري الشفاف. اقتربت يدي منها … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها الجزء الثاني

كنت قد أنهيت المعهد وكانت ابنة عمي قد صعدت إلى الفرقة الثالثة من جامعتها  وقصدت أنا وأخي الأكبر بعد وفاة والدي أن أخطبها إلى أبيها كي يجمعني بها فراش واحد وأروي عطشي الجنسي إليها وقد ربطتني إليها بحبها العذري سنين طويلة. كم قلت تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وقد يحرم العم ابن أخيه العاشق … إقرأ المزيد

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها الجزء الأول

كان ذلك من عقدين و قد طالما أثرتني بحسنها وطالما حفظت قصائد الغزل لألقيها على سمعها. لطالما سهدّت عيني وأرّقت منامي وأنا أحيي الليل أتعبد في محراب عينيها وكأنها قدس الأقداس! هي ابنة عمي التي خلبت لبي منذ صغرنا. هي ابنة عمي التي لم أرى في النساء لها بديلاً وقد ظللت عزباً لا أطيق الارتباط … إقرأ المزيد

زميلة الدراسة تمصص زبي بشهوة جعلتني أنتفض قاذفاً حليبي

كانت زميلة الدراسة منذ الصغر حتى افترقنا في المرحلة الإعدادية وكنا ما زلنا نشتاق الى بعضنا ولكن اشتياق مراهق لمراهقة. ثم كبرت وضربت هرمونات الذكورة في بدني وهرمونات الأنوثة قي بدنها فيستدير ويلتف وتنتفخ بزازها وتبرز طيازها وينضر وجهها فأضحت فاتنتي. كبرت هالة والتحقت بالثانوي التجاري فصارت نظراتنا حين نلتقي في قريتنا يملؤها لهيب الشهوة … إقرأ المزيد

مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية ورأس زبي بين شفريها الرقيقين الجزء الثالث

خلت ذلك الأسبوع التي قضته صاحبة أختي بمنزلنا أطول أسبوع في العام. ذلك أنّي كنت أترقب انتهاءها من الامتحانات بفارغ الصبر. وها هو قد انقضى وها هي صاحبة أختي تأتي بيتنا متهللة كالفراشة بصحبة أختي صائحة مرحة فرحة بانتهاء تلك الأيام المجهدة. سألتها مرحاً: تتوقعي هتجيبي كام يعني بعد كل الطحن ده! فأجابت وقد أشارت … إقرأ المزيد

كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الثاني

كنت أكاد ألتهمها بعينيّ  وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت في  شدة الهياج عليها وهي تنظر إليّ  باسمة وتقول:”  مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات هههه…” . ثم ضربت بكفها الأيمن فوق فخذي فاصطدمت قاصدة أو غير قاصدة بذبي   المنتصب فضحكت وتأسفت بخبث:” غصب عني هههه…”  فبادلتها الضحك :” اللي نفسك … إقرأ المزيد

كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الأول

نعم  قد كنت  أستمني على صورتها في مراهقتي  واليوم أضاجعها في فراشها؛  فقد التقينا مجدداً ولكن لقاء أنثى أربعينية برجل ثلاثيني. فلم أعد في نظرها الولد الصغير الذي كانت تداعبه باعتباره أخيها الأصغر ولكن تغيرت نظرتها لي . غير أن نظرتي لم يجري عليها التغير قط؛ فقد كنت أشتهيها منذ أن دبت فيّ هرمونات الذكورة … إقرأ المزيد

بعبصة في الطيز وتحسيس على الكس

يبدو أنها كانت نوع مميز  من البنات التقت بنوع مميز  من الشباب فتآلفا. فأنا أعشق ما أعشقه في علاقتي مع البنات هي بعبصة  الطيز وتحسيس على الكس من الخارج ولا مانع من أن يأتي اللحم ع اللحم إن أمكن وسمح لي الزمان والمكان.  هكذا كانت قصتي مع جميلة وكانت قصتها معي وقد وقعت عيني أول … إقرأ المزيد

زميلة الجامعة وأمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ

كانت زميلة الجامعة وتحولت إلى حبيبة عشت معها أمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ كما لم يجل لي بخاطر. اسمها نجلاء وهو اسم له حظ وافر من حقيقتها؛ فهي نجلاء العينين تسمية وصورة وقد يزيدهما الاكتحال اتساعاً ويمد في طويل هدبيهما طولاً على طول. بلا ريب كانت نجلاء حسناء الصورة معتدلة القد رقيقة البشرة … إقرأ المزيد