راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الأول

أنا امرأة من مدينة الغربية اسكن طنطا , أربعينية يعني في الثانية و الأربعين كنت اعمل مدرسة رياضة ابتدائية إلا أن بسبب الأولاد, اصغرهم بالابتدائية و أكبرهم في الإعدادية, و ظروف الحمل و بطلب من زوجي تركت المهنة من سنوات. و كأي سيدة مصرية فأنا كنت إلى حد قريب مشغولة بزوجي و بيتي و بشئون … إقرأ المزيد

مدام نانسي و زبي يعانق كسها بعد طول انتظار الجزء الثاني

كان كل ما أسعى إليه ساعتها ليس هو لذتي مع مريم بل إخراجها تماما عن شعورها لأفعل ما أريد بعد ذلك ولأبدأ بتسجيل اللحظات التي سأبتز بها أمها الصاروخ مدام نانسي؛ كان صورة زبي يعنق كسها لا يفارق خيالي! غابت مريم عن الوعي فرحت ألتقط بهاتفي صوراً و مقاطع فيديو لي معها هاتفي و و … إقرأ المزيد

مدام نانسي و زبي يعانق كسها بعد طول انتظار الجزء الأول

فعلاً من جد وجد و من صبر ظفر. لا ينسحب ذلك القول فقط على الاعمال المشرو عة ذات النية الحسنة, بل و على غيره من أعمال الشهوة و الترتيبات الشيطانية. وكذلك كانت قصتي مع مدام نانسي البارعة الجمال و التي أخيراً راح زبي يعانق كسها في احتضان مثير و التصاق أشد إثارةً و ذلك بعد … إقرأ المزيد

حياة جنسية رائعة مع الجارة السورية المزة الجزء الثاني

صرت و أمين و نسرين الجارة السورية المزة كعائلة واحدة و خاصة وهما يسكنان في نفس الطابق الذي اسكن به بالمقابل مني. كان قد مر يومان دون أن يخرجا لممارسة المش معي فرحت أدقّ بابهما. كاد لساني ينعقد من فرط لجمال الذي غزى عيني حينما فتحت نسرين الباب لأجدها ترتدي قميصاً بمبي اللون ساخنا يكشف … إقرأ المزيد

في الحقل اشتهيتها و في الشاحنة أنيكها نياكة نار الجزء الثاني

بمجرد ابتعادنا عن الحقل قال صاحبي ملمحاً :” أيه يا صاحبي ما تتنحرر!” فسألته:” اعمل ايه يعني؟!” فابتسم قائلاً متهكماً:” أمال أحنا جايين نعمل أيه!” فرسم ذلك ابتسامة عريضة على شفتي الفتاة و كأنها فهمت قصده . غير أني كنت خجلاً فأنا لم أنيك أو ادخل في نياكة من قبل وإن كانت الفتاة إلى جواري … إقرأ المزيد

في الحقل اشتهيتها و في الشاحنة أنيكها نياكة نار الجزء الأول

من سنوات عديدة . أخذتُ في الحقل اشتهيتها و لم أكن حينها أتممت الثانية و العشرين من عمري لم أكن مارست الحب من قبل. لم أكن جامعياً بل أنهيت دبلوماً دام لمدة ثلاثة أعوام أتعلم فيها الزراعة في قرية ريفية من قرى مصر. في ذلك الوقت كان لي صديق يمتلك والده شاحنة كبيرة يقوم بنقل … إقرأ المزيد

من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الثاني

لم يؤتي لقاء الفيرنا أكله إلا يوم السبت حيث لذنا فيه إلى سرير ملتهب من العشق و النيك وكان إجازة من عملي. استقبلت صفاء بقبلة على الشفتين و حضن طائر. دخلت و اغلقت الباب خلفها فالقت حقيبتها من زراعها فلم أمهلها و اقتربت منها. كانت رائحتها عطرة تشعل الغريزة. شددتها بقوة وأمسكت بخصرها بشدة و … إقرأ المزيد

من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الأول

كان لقاء الفيرنا محض صدفة ؛ فلم يكن مخططاً له بحال من الأحوال. هي الأقدار تجمعنا و تفرقنا و تبعد القريب و تقرّب البعيد؛ فنجن لعبة بيد الأقدار و إن ظننا غير ذلك. فلم يكن يرد ببالي أنني من سأوي إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الأكثر التهاباً مع صفاء الطالبة الجامعية. فمنذ اربعة … إقرأ المزيد

بين الأشجار الملتفة تسيل شهوة أنوثتي على يدي حبيبي

لم تكن علاقتي بعامر كباقي العلاقات. لم تكن يوماً علاقة عابرة تنتهي بانتهاء الألتقاء. كانت و مازالت علاقة عشق من جانبي و حب فقط من جانبه هو. فما زلت أذكر ذلك اليوم بين الأشجار الملتفة و شهوة أنوثتي تسيل على يدي عامر الشاب الشهم الشجاع. وما زال ذلك اليوم، من عامين, الذي تجدد فيه عمري … إقرأ المزيد

كيف تجهزت لأول لقاء سكسي مع عشيقي الأول؟

أنا ولاء شابة جامعية 20 عام مصريّة الجنسية. سأقص عليكم ملابسات حبي لفايد عشيقي الأول و كيف تجهزت لأول لقاء سكسي جمعني به. أما أنا ففتاة يُقال عني أنني مزة مثيرة الحديث ملفوفة القوام مخصرّة الأعطاف, عودي كغصن لدن طري. أتمتع بجسم مثير جداً و ساخن للغاية مع وجه أبيض مستدير فيه من غضارة الصبا … إقرأ المزيد