النيك بين سوزان و سامي في المكتب – الجزء الاول

فهمت دون اي تلميح ان النيك يدخل في اطار العمل … و قد كانت سوزان فرحة جداً بهذا العمل …. كانت تجلس وراء مكتبها و هي فرحة جداً بـ صفتها سكرتيرة مدير الشركة ….

دانا و الاستاذ الخصوصي الجزء الرابع

لم يستطع اسعد تمالك نفسه , لقد شعر ان زبه بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله , عندها .. فتح سحّاب بنطاله و أخرج زبه الكامل الانتصاب امام دانا التي كانت ترى هذا المنظر لاول مرة في حياتها , لقد كانت مرتبكة جداص لا تعلم ماذا تفعل و ماذا تقول : فقالت له : ليش عملت هيك يا أسعد , قال لها و هو يقترب منها: حبيبتي هاد الزب الكبير كله الك و بين ايديكي , حياتي ايديكي الناعمين هدول خليهم ينحطو عليه يذوبوه تذويب , قالت له : شو بدك أعمل يعني : فاجابها أسعد مسرعاً و متلهفاً : بدي تذوبيني ذوبان و تبلعي زبي بلع ,,,آآآآآآه ما أزكى شفايفك لما ينحطو علييييه و يبلعوه بلللللع ,,, دندون حياتي هاد كله الك ,,

دانا و الاستاذ الخصوصي الجزء الثالث

اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـ فخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـ يزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد , توجهت دانا مسرعة الى الباب لتغلقه بهدوء حتى لا يشعر بها احد , و عادت الى الحبيب المنتظر, الذي جعلها تشعر بنشوة قليلة لم تشعر بها من قبل, عادت الى جانبه و قال لها : …….

دانا و الأستاذ الخصوصي الجزء الثاني

كانت دانا مشغولة البال تفكر بـ استاذها أسعد ذلك الشاب الوسيم , و كانت لاتغيب ن بالها نظراته اليها و تنتظر موعد الدرس بـ فارغ الصبر ..

حتى جاء اليوم الموعود … حينها ارتدت دانا بيجامة رياضية ناعمة ذات لون زهري و جميلة جداً ضيقة و تبرز مفاتن جسدها بشكل مثير , و ربطت شعرها ذيل الفرس و كان منظرها مغرياً جداً, جاء اسعد و دخلت هي تحمل دفاترها و كتابها و عندما رآها اسعد بتلك البيجامة أحس حينها بمحنة شديدة لم يتمالك نفسه , كان ينظر اليها و هو يحدّق و يتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة , كانت تكلمه و هو ينظر الى نهديها و فخذيها و يشعر بمحنة شديدة , بدا يحل لها بت مسألة رياضية قد طلبتها منه دانا و كانت تكتب على دفترها ماتفهمه من استاذها و في تلك اللحظة مد اسعد يده ليضعها على يد دانا و هي تكتب شعرت دانا حينها بشعور غريب لم تشعر به من قبل و كأن شيئاً بداخلها قد نبض,

خطيبين ممحونين الجزء السابع والاخير

عندما سمع ماهر كلماتها هذه شعر بمحنة عااارمة جعلته يمسك زبه على الفور و قد وضعه على كسها و بدأ يفرّش في شفرات كسها و قد كان زبه قد ملأ زنبورها و شفرات كسها بسائله المنوي و قد اختلط سائلها بسائله و هو يفرّش بـ زبه كسها و هي تعض على شفتيها و تغنجججج بكل قووووة : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآه حبيبي حبيبي …. نيكني مش قادرررررة اتحمممل آآآآه ..

فقال لها ماهر : حبيبتي هاد الكس الحلو بدو ينفتح ؟؟ يلا حياتي …. يلا ننيك …..

فوضع زبه على فتحة كسها و بدأ يفركه بشكل دائري و يجهزه للنيك …. فأمسكت لبنى زبه بيدها و شدّته للداخل كي تدخله من شدة محنتهااا فأقترب منها ماهر و ادخل زبه باكمله في كسها و فتحها و بدا يخرج زبه من كسها و يدخله بسرعة و هي ترتعش و تتلوّى بين يديه و تقول له : آآآآآآه آآآآآآه نيكني حبيبي … نييييييك بقوة … آآآآآي آآآآآي ما ازكاااه زببببك بكسسسي … آآآآه

و كان يقول لها : اغنجي حبيبتي اكتر اغنجيي… آآآآآه ما احلى هالكس الممحون …. ما احلاه لما ينفتح يا روحي انتي آآآآآه

خطيبين ممحونين الجزء السادس

كانت تغنج و تتاوه بشدة لقد كانت تشعر بمحنة شديدة لم تشعر بها من قبل …. و كانت تقول له : آآآه آآآآآآآآه ….. حبيبي ابلع الزنبور بللللع … طلعه من مكانه ….. كللللله الك هاااد ….. آآآآآي ما ازكى لسانك على كسي …. آآآآه آآآآآه كانت تشد على راسه لتدخله في كسها و كانها تريد ان يدخل لسانه في فتحة كسها ايضاً …

لقد كانا ممحونين جداً …

كان ماهر يلحس لها في كسها و يقول لها : امممممم ما ازكاااااااه هالزنبور ….. آآآآآآه ما احلاه هالكس … و ينني انا عنه من زماااان ….. حبيبتي افتحي رجليكي اكتررر بدي الكس كله يطلللع ….. … بدي ضهرك يجي كله بوجهي …..

خطيبين ممحونين الجزء الخامس

في اليوم التالي كان اهل لبنى قد عزمو ماهر و اهلها على الغداء ….. و كانت لبنى تحضر نفسها بشكل جيد لانها ستلتقي بخطيبها الممحون … و كانت متشوقة لسهرة الليلة .. فهي ايضاً ممحونة جداً و تريد ان تشعر بخطيبها ….

انتهى الغداء و جلس الاهل مع بعضهم و انتهت الزيارة و غادر اهل ماهر و بقي هو مع لبنى و دخلا لغرفة الضيوف و اغلقا الباب عليهما .. و قد طلبت لبنى من اختها الصغيرة بأن لا تجعل احد يدخل عليهم الغرفة …

جلس لبنى و ماهر و المحنة تشع من عينيهما .. فهما لم يصدقّا و هما يجلسان لوحدهما دون احد يراقبهما …

خالد و سارة الجزء الرابع

وضع خالد يديه على فخذيها الظاهرين و بدا يشد عليهما من شدة محنته.. كانتا ناعمتين جداً كان يفرك لها بفخذيها و هو مندمج في مص شفتيها و لحس لسانها …. تذكرت سارة كلام صديقتها في تلك اللحظة بانه يجب ان تكون هي المبادرة في تلك الليلة ..

فبدأت تخلع في ملابس خالد و هو قد ازداد فرحه و شعوره بالمحنة أكثر من عمل زوجته الذي لم يتصور بانها ستكون هكذا في يوم ما …

راحت تخلع عنه قميصه بكل قوتها و كأنها لم تعد على الصبر …. و أنزلت سحاب بنطاله ليخلعه بسرعة و يظهر امامها زبه الكبير المنتصب الذي لم تكن تعطيه اي اهمية من قبل …

قالت له : حبيبي احملني على التخت …

خالد و سارة الجزء الثالث

ذهب خالد وفتح الغرفة ليراها و كانها غرفة ليست له , كانت مذهولاً جداً و شعر للحظة و كأنه اخطأ في العنوان ,, كان يمعن النظر في الشموع و السرير الذي المليئ بالشموع و الورود و الجو الرومنسي الجميل …. التفت الى المرآة ليرى سارة امامها …

رأى امرأة مثيرة و مغرية ترتدي قميصاً شفافاً باللون الاحمر .. لونه المفضل… لم يصدق خالد ما كان يرى …. كان مذهولاً لدرجة انه لم يستطع أن يعبر عن ما شاهده في تلك اللحظة ,.