فتاة الملهى الليلي الجزء الأول

انتهت رشا من تحضير نفسها و دخلت على الحاضرين الذين قد فتنو بجمالها و جمال جسمها المثييير المغري و قد بدات بالرقص و هي تهز كل مافي جسمها و تحرك صدرها الكبير بطريقة مغرية و تحرك طيزها بشكل ملفت , كانت رشا بارعة في الرقص الشرقي المغري ,و بينما هي ترقص بتلك الطريقة المثيرة لاحظت رجلاً يجلس على طاولة بعيدة من خشبة الرقص ينظر اليها نظرات محنة شديدة و يعض على شفتيه و كأنه يريد ان يهجم عليها , كانت تعجبها تلك النظرات , كانت رشا تفرح عندما تجعل الرجال يشتهونها , فهي بهذا الوضع تجعلهم يدفعون اكثرر, فهذا الذي كانت تريده ..محنة شديدة و رجل قوي يثيرها كثيراً و مال كثير .

فتاة النادي الليلي الجزء الثاني

كان يرقص و مندمج في الرقص مع الجميلات …. و كانت هناك فتاة ترتدي فستانا قصيراً جدااا و صدرها من الامام بارز منه و فخذيها ظاهرتين … كانت مثيرة جداً و مغرية و جميلة تلفت الانظار …كانت تنظر الى قصي نظرات اثارة و محنة … كانت تعض على شفتيها كلما جاءت عينها بـ عيني قصي…. أعجبها قصي ب ملامحه العربية الشرقية …. كانت تبتسم له وتعض على شفتيها بكل اثارة وشهوة … توجهت لساحة الرقص لترقص معه ….

قصي فرح جداً بنظراتها الممحونة فهو ايضاً عندما رأى جسدها المغري ونظراتها المثيرة شعر بالمحنة الشديدة اتجاها …. امسكت يده و بدأت ترقص معه و تضحك معه و كانها تعرفه منذ زمن !

النيك قبل العرس بين خليل و سارة يشتد – النهاية

و من تلك اللحظة نسيت سارة خجلها تجاه خطيبها و صارا يمارسان النيك عاديا و كانت ليلة دخلتهما بعد زواجهما ذكرى جميلة بعد الذي حصل بينهما في تلك الليلة

فتاة النادي الليلي الجزء الأول

و مع الايام اصبح قصي و الشاب الذي يسكن معه صديقان … فقد كانا يدرسان في نفس المعهد ….و كان ذلك الشاب معتاد على ان يذهب لـ (Night clup) في كل ليلة سبت لـ يسهر هناك ويستمتع مع اصدقائه و صديقاته !

فقد كان بلد اوروبي و كانت تلك السهرات عادية وطبيعية لا يعيبها اي شيء …

كان قصي يودّ بـ ان يجرب تلك الحياة ويستمتع بها ..لانه كان يميل للانحراف نوعاً ما …و كان يحب الفتيات جداً كما ذكرت …

فـ عزم الشاب على قصي بـ ان يقضي معهم تلك الليلة كي يسهرو سوية… و لم يتردد قصي بأن يقبل العزيمة ابداً .. بل وافق على الرحب و السعة ….

و جهز نفسه لتلك السهرة التي لو يسهر مثلها بحياته ..لكنه كان يتوق شوقاً لـ ذاك المكان ..

المدرسة المختلطة الجزء الثاني

قال لها: أنا كلي الك و بين ايديكي اعملي كل شي بنفسك فيه و ما تخلي شي بنفسك ما تحسيه! ما أن نهى عصام كلامه حتى نظرت رند إليه نظرة شديدة المحنة و الحنان و اقتربت منه و أخذت نفسا عميقا جدا و بدأت تبوس فيه بوسات جميلة في كل مكان في وجهه و تبوس شفايفه و تمص شفته السفلى بقوة و كأنها كانت تتمنى هذه اللحظة السعيدة منذ سنوات طويلة و تقول له: آآآآآآآه عصام طول عمري نفسي احس اني بنت زي كل البنات اللي حكولي انهم حسوا بالشب و شفايفه و قوته و لسانه و زبه بس كنت لاقية هالشب بس يا ريتني عرفتك من زمان كان ما ظلت بنفسي طول هالسنين اااااااااه ما احلى شفايفك و ما احلاك و ما احلى حنانك و حبك و حنيتك!

المدرسة المختلطة الجزء الثالث

ثم بدأ عصام بتشليح رند و خلع بلوزتها التي كانت ضيقة جدا و تفصل بزازها و كانت رند ترتدي ستيانة سوداء و مخرمة و تظهر الحلمة من امام، فقام عصام بلحس الحلمة الطالعة من الستيانة قبل أن يخلع الستيانة و يشد على بزها بيده و يضغط على الحلمة بلسانه، ثم أنزل الستيانة و أخرج البزاز من الستيانة و بدأ يلحس بين بزازها و هي تمسك بزبه من فوق البنطال، ثم و ضع يديه على ظهرها و نزع الستيانة و وضع يدها على خصرها و بدأ يحسس عليها، ثم قامت و جلست على فخذيه و خلعت بلوزة عصام و بدأت تلحس حلماته و تمص صدره و تلحس بطنه و صرته و هي تحرك نفسها على زبه للأمام و الخلف و هي يشد على ظهرها بقوة شديد!