حتى انتهت من عملها في تلك الليلة و ارادت الخروج من الملهى , ف وجدت ذلك الرجل ينتظرها على باب الملهى في الخارج فطلب التحدث معها, فقالت له و هي تضحك تلك الضحكة العالية : شو بدك مني بالزبط, من اولها بدنا نتفق , قال لها الرجل و هو يحدّق النظر في جسمها الممتلئ المثير و يعض على شفتيه : بدي ياكي يا قمر, فغمزته رشا و ابتسمت له و اعطته نظرة ممحونة و قالت له: بس من اولها بتدفعلي و ببسطك عالاااااااخر, أحس الرجل بمحنة شديدة عندما قالت له تلك الجملة و قال لها بدون اي تردد: بعطيكي كل الي بتؤمري عليه بس تعالي طفي النار الي جواااتي, فضحكت ضحكتها المعتادة و قالت : طيب اتفقنا وين بدك نروح؟ قال لها بسرعة و هو متلهّف على جسدها : تعالي اطلعي بالسيارة , فذهبت معه رشا ليأخذها الى شقته التي يسكن فيها لوحده , و دخلا و أشعل النور بسرعة و بدأ يخلع بملابسه من شدة محنته و لهفته عليها و أمسكها من يدها و سحبها الى غرفة النوم و هي تمشي معه و تضحك بصوت عالي و تغنج بكل محنة, ف وضعها على السرير و قال لها : بدي تبسطيني عالاااخر, بدي اشوف الي ماشفته قبل هالمرة , و حسابك رح يكون غييير شكل, اطلبي الي بتتمنيه بس ابسطيني يا بطة