أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية الجزء الثالث

من ذلك اليوم و سارة خبرت أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية التي كانت تمارسها بمفردها في حين لم تجد مريم. ذات يوم وسارة على مواقع الشات أخبرها أحد الشباب أن تصاحب أمها. عندما سالته عن الكيفية أخبرها صراحة أن تتساحق معها! لم تصدق سارة ذلك و أحبت أن تجرب! أمها الجميلة الأربعينية … إقرأ المزيد

أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية الجزء الثاني

راحت مريم تطبق ذلك على سارة الغريرة صاحبة الثانوية العامة التي لا تدع لها وقتاً للخوض في ذلك. استلقت سارة باستسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها أو العشيقة لخليلها فوق الفراش لتميل مريم بنصفها فوقها و تتلامس البزاز بالحلمات الغضة الرقيقة مثيلات العنب الصغير البني! ظلت مريم بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن … إقرأ المزيد

أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية الجزء الأول

أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية لا يثبرها إلا مطلع أو مطلعة على حياة الفتيات يسمع منهن أو عنهن أو يجالسهن أو يتعامل تعامل مباشر معهن. من ذلك النوع من الشباب صديقي حسن الطالب بجامعة المنصورة كلية الطيب الذي يعشق سارة طالبة الآداب في قريته. حكي لي أنا ماهر صديقه الذي ادرس بجامعته … إقرأ المزيد

سحاق حار بين سيدة الأعمال المطلقة ألأربعينية و الشابة الصحفية العشرينية الجزء الثاني

فغرت رانيا فاها و لم تملك إلا ان ترفع عينيها مجدداً الى آية بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد أمالت رأسها الى ناحية كتفيها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول: أيه …عاجبك زبي الصغير ده! فلم تجد رد لديها على نظرات آية فأعادت النظر إلى زبها الصغير فهو قد يساعدها ذلك في شئ … إقرأ المزيد

سحاق حار بين سيدة الأعمال المطلقة ألأأربعينية و الشابة الصحفية العشرينية الجزء الأول

تعارفتا في الطائرة إلى شرم الشيخ! تعارفتا منذ أكثر من عشرين عاما فهفت إحداهما إلى الأخرى هفو الشبيه إلى الشبيه! رانيا الشابة الصحفية ابنة السابعة و العشرين القاهرية غير المتزوجة و آيه سيدة الأعمال السكندرية الأربعينية المتحررة المطلقة من سنوات. تعارفتا في جو السماء فلم يفترقا في جو الأرض! تلاقتا كثيراً من قبل إن أن … إقرأ المزيد

شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط بين نجلاء و ميار الجزء الثالث

راحت نجلاء تحدق في ما وراء النافذة في الغرفة الأخرى وقد رأت نجلاء الرقيقة مع ميار في بداية أسخن سحاق شراميط مثير! همست لأم علي لتشرأب بعنقها و لترى ما اذهلها! رأت شرمطة عاملات مصنع الملابس لا تقتصر عليها هي ونجلاء أثيرتها في المصنع بل تمتد لتطال ميار القادمة الجديدة ونجلاء الرقيقة المشاعر! راحتا تنظران … إقرأ المزيد

شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع الجزء الثاني

قالت مشرفة المصنع و هي تقبل جبينها قبلات متتابعة : قد أيه يا قلبي ؟؟ فقالت هند زعيمة شرمطة عاملات مصنع الملابس : قد كدة و مالت إلى رقبة مشرفة المصنع أم علي تلعقهما و تمتصها مصا شديداً حتى أنها لم تدع جزء لم تقبله شفتاها أو يلعقه لسانها أو يمتصه فمها و أثار هذا … إقرأ المزيد

شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع الجزء الأول

سنرى في أحداث القصة التالية شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع أم علي! أم علي مشرفة في أواخر الثلاثينات زوجها مبتعث إلى دول الخليج وتعاني فراغاً عاطفياً. التقى ذلك مع رقة نجلاء البنت صحبة التسعة عشرة عاما ذات العود الملفوف و الصدر المتوسط و الطياز المقببة المنتفخة! كانت نجلاء رقيقة … إقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثالث

أفاقت مديرة المدرسة السادية و راحت تضحك و تأمر نسرين: قومي يا قحبة.انت بركتي…قومي وريني طيزك…لما لم تستجب نسرين من فرط إعيائها لما راتعشت بالرغم منها صفعتها مديرة المدرسة على ردفيها: قومي يا متناكة!! فقامت نسرين لتجد ميرة المدرسة قد تعرت بكاملها! فغرت نسرين فاها فضحكت المديرة عصمت ثم قالت: بصي يا وسخة… انا هنام … إقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثاني

زعقت فيها مديرة المدرسة السادية: قومي أوقفي يا بت! اياكى تقعدى تانى و انتي هنا! تحاملت الطالبة المثيرة على نفسها و وقفت بشق الأنفس لتتقدم منها مديرة المدرسة السادية و لتسألها : الكلب ده فتحك من أمتى يا بت ؟! أخذت نسرين تنهنه ويه للم تعلم بعد مدى الرغبات الجنسية الشاذة لدى عصمت! قالت بدموع: … إقرأ المزيد