نيك جانبي الجزء الثاني

أخذ خالد حلمات سارة بشفتيه وبدأ يعض عليهما بـ رقة حتى بدات سارة و كأنها تذوب بين يديه وهي تغنج بمحنة و بدأت تسريباتها المهبلية تملأ كسها الممحون و زنبورها الكبير واقف من شدة المحنة … و في اوج محنتهما طلب خالد من سارة ان تنزل و تجلس على ركبتيها و تقرّب شفتيها من زبه الكبير و تمصه له و ترضعه..فنزلت سارة بسرعة و أمسك بـ زب خالد و بدات تفرك به بكل رقة و نعومة و خالد ما يزال واقف و يغمض عينيه و هو يشعر بمتعة كبيرة ..حتى وضعت سارة زب زوجها في فمه و بدأت تمصمصه بقوة و لهفة شديدة و ترضعه ….و خالد يقول لها : آآآآه حبيبتي ارضعي اكترر آآآه مصيه … ابلعي كل شي بنزل منه آآآآه ما احلاه وهو بين شفايفك حبيبتي ….

نيك جانبي الجزء الأول

كان هناك رجل و امرأة متزوجين و اسمهما خالد و سارة … و قد تزوجا عن قصة حب عنيفة دامت 4 سنين …. و كانا يحبان بعضهما كثيراً .

كان خالد يعمل موظف في شركة خاصة وكان نظام عمله طويل من الساعة الثامنة صباحا حتى السادسة مساءاً و كان يغيب كل هذا الوقت عن زوجته سارة التي كانت تبقى في البيت لانها لا تعمل .. و قد كانت سارة تشتاق لزوجها كثيراً …و تشعر في كثير من الوقت بالملل الشديد لانها تبقى وحدها و تشتاق لزوجها كثيراً… و قد كانت سارة ممحونة جداً هي و زوجها و قد كانا يمارسان الجنس فوراً عند وصوله من العمل يومياً …

خطيبين ممحونين الجزء السابع والاخير

عندما سمع ماهر كلماتها هذه شعر بمحنة عااارمة جعلته يمسك زبه على الفور و قد وضعه على كسها و بدأ يفرّش في شفرات كسها و قد كان زبه قد ملأ زنبورها و شفرات كسها بسائله المنوي و قد اختلط سائلها بسائله و هو يفرّش بـ زبه كسها و هي تعض على شفتيها و تغنجججج بكل قووووة : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآه حبيبي حبيبي …. نيكني مش قادرررررة اتحمممل آآآآه ..

فقال لها ماهر : حبيبتي هاد الكس الحلو بدو ينفتح ؟؟ يلا حياتي …. يلا ننيك …..

فوضع زبه على فتحة كسها و بدأ يفركه بشكل دائري و يجهزه للنيك …. فأمسكت لبنى زبه بيدها و شدّته للداخل كي تدخله من شدة محنتهااا فأقترب منها ماهر و ادخل زبه باكمله في كسها و فتحها و بدا يخرج زبه من كسها و يدخله بسرعة و هي ترتعش و تتلوّى بين يديه و تقول له : آآآآآآه آآآآآآه نيكني حبيبي … نييييييك بقوة … آآآآآي آآآآآي ما ازكاااه زببببك بكسسسي … آآآآه

و كان يقول لها : اغنجي حبيبتي اكتر اغنجيي… آآآآآه ما احلى هالكس الممحون …. ما احلاه لما ينفتح يا روحي انتي آآآآآه

خطيبين ممحونين الجزء السادس

كانت تغنج و تتاوه بشدة لقد كانت تشعر بمحنة شديدة لم تشعر بها من قبل …. و كانت تقول له : آآآه آآآآآآآآه ….. حبيبي ابلع الزنبور بللللع … طلعه من مكانه ….. كللللله الك هاااد ….. آآآآآي ما ازكى لسانك على كسي …. آآآآه آآآآآه كانت تشد على راسه لتدخله في كسها و كانها تريد ان يدخل لسانه في فتحة كسها ايضاً …

لقد كانا ممحونين جداً …

كان ماهر يلحس لها في كسها و يقول لها : امممممم ما ازكاااااااه هالزنبور ….. آآآآآآه ما احلاه هالكس … و ينني انا عنه من زماااان ….. حبيبتي افتحي رجليكي اكتررر بدي الكس كله يطلللع ….. … بدي ضهرك يجي كله بوجهي …..

خطيبين ممحونين الجزء الخامس

في اليوم التالي كان اهل لبنى قد عزمو ماهر و اهلها على الغداء ….. و كانت لبنى تحضر نفسها بشكل جيد لانها ستلتقي بخطيبها الممحون … و كانت متشوقة لسهرة الليلة .. فهي ايضاً ممحونة جداً و تريد ان تشعر بخطيبها ….

انتهى الغداء و جلس الاهل مع بعضهم و انتهت الزيارة و غادر اهل ماهر و بقي هو مع لبنى و دخلا لغرفة الضيوف و اغلقا الباب عليهما .. و قد طلبت لبنى من اختها الصغيرة بأن لا تجعل احد يدخل عليهم الغرفة …

جلس لبنى و ماهر و المحنة تشع من عينيهما .. فهما لم يصدقّا و هما يجلسان لوحدهما دون احد يراقبهما …

خطيبين ممحونين الجزء الرابع

و قد شعرت بمحنة كبيرة و احست بأن كسها الممحون كاد يتفجر من المحنة ….و لكن في تلك اللحظة احس ماهر و لبنى بان احد من اهلها سيدخل عليهم ف رفعت فستانها بسرعة و رجع ماهر لــ يفك لها تسريحتها و كانهما لم يكونا يفعلان اي شيء و قد دخلت والدة لبنى لتساعدهما في فك التسريحة و مسح المكياج من على وجهها و جسمها …. و كانا ماهر و لبنى قد وصلا الى اوج المحنة لكن ام لبنى قاطعتهم … فقد كانا ينظران الى بعضهما و هما يبتسمان و و يغمزان لبعضهما …. و قد اكمل ماهر السهرة مع لبنى و اهلها و غادرالى منزله وخلع ملابسه و ذهب الى سريره هو يكلم لبنى عبر الهاتف و قد كانت لبنى نائمة على السرير و اخبرها بان حلماتها الشهية لم يشبع منها بعد و انه سياتي ليزروهم و قال لها : حبيبتي جهزي حالك بكرا رح اجي ازوركم … بدي ارضع البزاز الحلوين و و امصهم مص … بدي اشبع منهم حبيبتي … بدي احس بكل شي فيكي يا روحي انتي ….

خطيبين ممحونين الجزء الثالث

و هو يفك في شعرها وضع شفتيه على رقبتها و بدأ يقبلها قبلا خفيفة و كانت لبنى تتلوى امامه و هي مستمتعة بحركات شفتاه على رقبتها و كانت تشعر بهمساته و انفاسه الحارة على رقبتها ….. لفت وجهها عليه و بدئا بقبلة حارة فكان يمص شفتيها و كانا اول مرة يجربان تلك القبلة الفرنسية الشهية …. كانا يقبلن و يمصان شفتان بعضهما بحرارة و شهوة كبيرة … و نزل ماهر بلسانه على رقبتها و بدأ يلحس لها رقبتها بكل نعومة و قد بدات لبنى تغنج و قد ازداد تنفسها و شعرت بمحنة شديدة و كانت تشعر بان مهبلها قد بدأ بالانزال … و زنبورها قد وقف و قد كانت تشعر بمشاعر غريبة في ذلك الوقت لم تشعر بها من قبل…. كان ماهر يلحس لها رقبتها بكل شهية و هي تغنج و هو يمسك في خديّها و يلحس في رقبتها…و تتاوّه و تقول له : ااااااااامممممم …. آآآآآه … ماهر حبيبي خلص مش قادرة … آآآآه آآآآه …. مش قادرة خلصصص حبيبي …. لم يسمع ماهر منها و كانت كلما تقول له خلص كان يزيد في مص رقبتها …. و و يزيد في غنجاته وانفاسه الحارة على جسدها …

خطيبين ممحونين الجزء الثاني

لقد كان ماهر شاب ممحون و يريد ان يتزوج باسرع و قت حتى يقضي شهوته بزوجته بأسرع وقت ممكن فهو لا يحتمل النظر للنساء الفاتنات الجميلات المغريات …. و ها هو الآن امام فتاة مثيرة و مغرية و جميلة …..لقد اعجبته اكثر من اي فتاة ذهب ليراها …

انتهت الزيارة و قد وعدت ام ماهر ام لبنى بان تكلمها على الهاتف عما قريب و تخبرها ماذا سيحصل …. و قد خرج ماهر و قلبه وعينيه معلقين بجمال لبنى و فتنة لبنى …..

و كانت لبنى و كانها أغرمت به من اول نظرة .. فقد اعجبها كثيراً و لاول مرة يعجبها عريس بهذا الشكل …

بقيت في تلك الليلة تفكر في ماهر و نظراته و وسامتهو جمال جسده . فهو كما كانت تحلم و تتمنى بالضبببط ….و ماهر ايضاً كان يحلم بان تكون زوجته فتاة مغرية و مثيرة و تمتلك ثديين كبيرين جداً … لقد كان أكثر شيء يشعره بالمحنة هو ان يرى صدر كبير …..

خطيبين ممحونين الجزء الأول

في اليوم التالي استعدّت لبنى جيداً لاستقبال العريس و أمه …و قد ارتدت تنورة قصيرة جميلة ضيقة تبرز خلفيتها بشكل مثير …و ارتدت بلوزة ضيقة ايضاً و تشد على ثدييها الكبيرين .. و قدانزلت شعرها و وضعت مكياداً ناعما و أحمر شفاه خفيف اللون لكنه اظهرها سكسية المظهر ..

كانت متشوقة كثيراص لترى عريسها في ذلك اليوم ….

رن جرس البيت و اذ بالعريس و امه و اخته ..و قد فتحت ام لبنى الباب و استقبلتهم و كانت لبنى تختلس النظر من وراء الشباك من الغرفة الثانية و ما ان رات ذلك العريس حتى خفق قلبها لاول مرة …. فقد رأت شاباً جميلا طويلاً عريض الكتفين جميل الجسم و المظهر كما كانت تحلم وتتمنى….