الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الرابع والأخير
ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة تصرخ و تغنج و لا تقوى على فعل شيء سوى تسليم كل شيء في جسمها الى يوسف ، الذي كان يدخل اللسان بقوة داخل خزق الطيز المشدود و هي تشده من كل مكان ، حتى بدأت تفقد أعصابه من شدة الشعور الذي ملأ كل جسمها من المحنة ، و كان يوسف يحرك اللسان داخل طيزها بقوة و شدة ،